رجل من حديد 832 - حنين الاسدي ✅ - Wattpad

رجل من حديد 832

LECTURES 4,174
Votes 218
Parties 29

LECTURES 4,174
Votes 218
Parties 29

Contenu pour adultes

اعتداء حب خطف داعش ضابط مخابرات

ﺍﺗﻌﺸﻴﺖ ﻭﺧﻠﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻉ ﺍﻟﻤﺨﺪﻩ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻤﻴﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻌﺐ .. ﻳﻤﻜﻦ ﻣﺮﺕ 5 ﺩﻗﺎﻳﻖ ﺍﻭ ﻫﻴﺞ ﺷﻲ ﻣﻦ ﻧﻤﺖ ﻭ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﭼﻼﺏ ﺗﻨﺒﺢ ﺍﺟﻠﻜﻢ ﺍﻟﻠﻪ !!
ﻋﺎﺩﻱ ﺍﺣﻨﺎ ﻣﺘﻌﻮﺩﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻲ ﺑﺲ ﻫﺎﻟﻤﺮﻩ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﻛﻠﺶ ﻗﻮﻱ ﻭﻗﺮﻳﺐ ﻉ ﻏﺮﻓﺘﻲ ﺑﺎﻟﻌﺎﺩﻩ ﺍﻟﭽﻼﺏ ﻣﻴﺪﺧﻠﻦ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ ﻻﻥ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻣﻴﺨﻠﻮﻥ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺖ ﺗﺪﺧﻞ ﺑﻲ !!
ﺍﻧﻲ ﻛﻠﺖ ﺍﻛﻴﺪ ﻫﺬﺍ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﺩﻳﺘﺤﺎﺭﺵ ﺑﻴﻬﻦ ﻓﺪﺧﻠﻦ ﻭﻛﺎﻣﻦ ﻳﺼﻴﺤﻦ .. ﻛﻤﺖ ﺍﺧﺬﺕ ﻣﺴﺪﺳﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺪﻟﻪ ﻣﺎﻟﺘﻲ ﻭﺧﻠﻴﺘﻪ ﺟﻮﻩ ﺍﻟﻤﺨﺪﻩ ﺍﺣﺘﻴﺎﻃﺎً ﻻﻥ ﻛﻠﺸﻲ ﻳﺼﻴﺮ !
ﻃﻔﻴﺖ ﺍﻟﻀﻮﻩ ﻭ ﺭﺟﻌﺖ ﻧﻤﺖ ... ﺑﻌﺪﻧﻲ ﻫﺴﺘﻮﻧﻲ ﻏﻔﻴﺖ ﻭﺟﺎﻥ ﺍﺳﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻜﺮﻓﺎﻥ ﺍﻧﻔﺘﺢ ﻭﺍﻧﻄﺒﻚ ﺑﻘﻮﻩ !!!!!!!!
ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﻇﻠﻤﻪ ﻛﻠﺸﻲ ﻣﺎﺍﺷﻮﻑ ﺑﺲ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﺍﻧﻔﺎﺱ ﺳﺮﻳﻌﻪ ... ﻭ ﻭﺍﺣﺪ ﺩﻳﻠﻬﺚ ﺑﺼﻮﺕ ﻗﻮﻱ !!
ﻓﺰﻳﺖ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻲ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﺳﺤﺒﺖ ﺍﻟﻤﺴﺪﺱ ﺍﻛﻮ ﻓﻮﻙ ﺭﺍﺳﻲ ﻻﻳﺖ ﻋﺴﻜﺮﻱ ﺻﻐﻴﺮ ﺑﺲ ﻗﻮﻱ ﻣﺨﻠﻲ ﺧﺎﻑ ﺗﻨﻄﻔﻲ ﺍﻟﻤﻮﻟﺪ ﺍﻧﺸﻮﻑ ﺑﻲ ، ﺳﺤﺒﺘﻪ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻓﺘﺤﺘﻪ ﻭ ﻭﺟﻬﺘﻪ ﻫﻮ ﻭﺍﻟﻤﺴﺪﺱ ﻉ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﻭﺑﺼﻮﺕ ﺟﺎﻣﺪ ﻛﻠﺖ .... ﺍﺭﻓﻊ ﺍﻳﺪﻙ ﻭﻻ ﺣﺮﻛﻪ !!!!
ﺍﺑﺎﻭﻉ ﻛﻠﺸﻲ ﻣﺎﺍﺷﻮﻑ ﺑﺲ ﺷﺨTous Droits Réservés

اعتداء حب خطف داعش ضابط مخابرات

29 chapitres

Inscrivez-vous pour ajouter رجل من حديد 832 à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour

ou

Directives de Contenu

Vous aimerez aussi

جَلمود ' أجريس ألسَنر ', écrit par user20250770

ضلت تتلفت بالغرفه تريدلهـا مخرج مُستحيل تتقبل مصيرهـا وأي مصير وأي حياه ممكن تعيشهـا وياه فتحت الشباك وباوعت ليجوه المسافه بعيده أذا حاولت تگمز ممكن تموت أرتجفت أقدامهـا الصغيره ونزلت دموعهـا بغزاره تهـمس بألم ' مراح أسامحكم طول حياتي على ألي سويتوا بيه ' صوت تحُرك أقدامه مبين صار قريب وأذا وصل معناتهـا هـاهـيه وصلت لنهايه سدت الشباك وگعدت بالگاع لامه رجليهـا تبچي بخوف وتهـمس بأرتياب ' لتأذيني أ... أني ما أريد ' غمضت عيونهـا بقوه من سمعت صوت الباب أنفتح وبعدهـا أنسد أبتلعت ومفتحت عيونهـا صوت أنفاسه وطبة حذائه يعلن عن أقترابه منهـا أزدادت دموعهـا وأنتفض جسدهـا من سمعت صوت الجداحه دُخان يخنگ وأجاهـا صوته الخشن بجديه چآن خشن بشكل مُريب يبين أنو هـالشخص چبير بالعمر چبير على هـالطفله ألي هـسه يلا بدأت ترسم مُخططات وتبني حلم ' شسمچ ؟ ' صمت بصمت من ما ردت عليه فتحت عيونها بأتساع من قبض أيده على فچهـا وأجبرهـا تباوع بعيونه ' بُندُق ' رفع حاجبه الثخين بتعجب وتركهـا واگف ينفض لبسه ردد أسمهـا بخفه وهـوه يتحرگ بالغرفه بخطوات بطيئه ' بندق ... بندق ' نزلت راسهـا بسرعه من ألتفت عليهـا يتأمل هـيئتهـا هـيه حتى متگدر تتنفس بشكل صحيح گدامه شلون ترد على سؤاله جَلمود ' أجريس ألسَنر '

الحَسن, écrit par llioill8

مُستمرة⭕ فتاة شرسه خُلقت بألف فتاة حاربت الجميع حتى شَريك حَياتُها لأجل ماذا يا ترُى؟ _تقربت للشباك صغير بس اني هم صغيره نتوالم جانت اكو عوده مكسرها على ضهري وباقي نصها مثل ما كسرها على ضهري كسرت بيها الزجاج بقت حواف الزجاج على طرف الشباك مهتميت اتجرح او لا المهم اشرد و كُلشي يهون بلشت اطلع شويه شويه في سبيل يوسعني الشباك و ادعي ربي محد موجود و اكدر اطلع طلعت اركض بمكان مثل الصحراء ماكو احد اركض بدون هدف المهم ابعد عن ذيج العماره الجحيييم اركض و اركض لحد ما...... ___________________ الاسد:شوف هاي عبالها تتحر ولج بابا حتى اذا ابوج تنازل نقتلج و فضت راحت _اي مو تايهتلك حتى تقتلني يا جباااااان لو بيك خير و صدك متخاف من ابوي و متهابه جان واجهتهه مو كااادر عليه يا جباااااان......

هوس العُقاب (مكتملة), écrit par nu_ru8

فتاة عنيدة وشقيه تهوى المغامرات ، تُجبر بالزواج من ابن عمها فماذا سيحدث بعد ذالك ؟.

رهينة يناير, écrit par mhzf_20

لا أحد يقرأ المُقدمات ، ولم أحظَ بمقدمة لكل ما حصل في الرواية ، لأن كُل شي يأتي دون علم مسبق أو أنذار ، حتى خاتمة لا أثق بأنها ستكون لائقة بها ... ـ زينة أحمد تم تغير الغلاف 📍 # رهينة يناير

المسبحة (تراث الاجداد ), écrit par its_ho0rr

عمليه اغتيال تنفذ بأحد بأبن اڪبر شيوخ العشائر في محافظه ميسان جريمه بشعه تنفذ بحق هذا الشاب الحكيم القاتل غامض ومجهول الهويه والمثير للريبه اڪثر هو اختفاء احدى اهم مقتنيات الشيخ الاثريه ماذا يمكن ان يفعل القاتل بمسبحه الشيخ المتوارثها من اجداده؟ رجل حكيم ورزن تربى على أسس وقوانين اخلاقية جده احد اكبر الشخصيات الذي علمه العادات والتقاليد احب هذا الرجل جده كثيرًا لكن هناك سر لا يعلمه هذا الشاب يخفيه عنه جده هل عندما ينكشف هذا السر سيبقى هذا الشاب محُب لجده ؟ او سوف تكون ردة فعلة عنيفة جدًا اتجاهه

تَــلَعفَـر . , écrit par XCV_580

-وجلال الله سالار، ألة أسوي سلفنة يحچي بأسمي، ما اطلع أني دنهَل..

لهيب الشر , écrit par userNO_16

دنيا ليل دامس ميشناف شي شغلت ضوه موبايلي ومشيت بخوف خاف واحد منهم يشوفني وشيخلصني منهم بعد اجتني رساله شفته منه " براس الشارع اني منتضرج" ذبيت نفس براحه واخيرا راح اخلص منهم امشي ورجيله من الخوف بعد مايشيلني عل اي ساعة يجوني وطريق احسه صار طويل كلما افكر راح اخلص منهم ابتسم بس اختفت ابتسامتي واني اشوفه وراي يصيح _ لجج وين تردين ترحينننن بتتت الكلببب انييي اعلمججج اليووووم رواية:- لهيب الشر بقلمي :- نور الهدى

عـروس الهـور , écrit par e_r_a21

في الزمان والمكان حيث لا يعود الإنسان كما كان تبدأ القصة. ظل غريب يتبعك في كل خطوة، وصوت يهمس في أذنك من العدم. لا تعرف إن كان حقيقيًا أم مجرد خيال، لكنك تعرف شيئًا واحدًا: لا مفر. ستكتشف الحقيقة، لكن بعد فوات الأوان.

في نور عينيه , écrit par nabbajsho876829

رفع الموبايل وضمة بجيبة نزع دشدادشتة لبسنياها حجيت بكسرة وانسانه عاجزه تستر روحها :- لتباوع عليه .. :- اششش ضَنه گلبي اشش عيوني تشوفج مستورة وداعت دموعج ما جاي اشوفج عريانة.. بعز الصيف جسمي يرجف يختض خض :- حيلي باد اعليج بس ايدج رفعيها خل اطبب الردان.. :- ادية يوجعني ماكدر.. :-يبعد ادية غير اريد البسج.. رفع ايدي حت يطبب الردن مال دشدادشتة صرخت من الوجع حضني خله وجهي ع صدره الطالع نصه من الفانيلة :-اللهي عِين حيلي تَــــراه انهـــــد .. منزلة اديه للكاع وهو كاعد ركبة ونص وحاني روحي عليه واني اصرخ ع صدره مابية حت ارفع وجهي من سمع صوت الزلم الأجو صاح بعلو صوتة

قداح , écrit par ayclola90

في أزقة الفقر الحادة، نشأت طفلة ممزقة الأحلام، تتقاذفها مخالب الاستغلال دون رحمة. كبرت، لتجد نفسها بين رجلين: الأول أراد أن يزرع فيها بذرته، طمعًا في استمرار نسله، والثاني يترصد ثمار تلك البذرة، مدفوعًا بنار الثأر. بين الحياة التي تُعطى وتلك التي تُسلب، تقف بطلتنا في مواجهة مصيرها، حيث تتشابك خيوط الماضي والحاضر في صراع لا يرحم."

Vous aimerez aussi

Slide 1 of 10

جَلمود ' أجريس ألسَنر ' cover

هوس العُقاب (مكتملة) cover

رهينة يناير cover

المسبحة (تراث الاجداد ) cover

تَــلَعفَـر . cover

لهيب الشر cover

عـروس الهـور cover

في نور عينيه cover

جَلمود ' أجريس ألسَنر '

ضلت تتلفت بالغرفه تريدلهـا مخرج مُستحيل تتقبل مصيرهـا وأي مصير وأي حياه ممكن تعيشهـا وياه فتحت الشباك وباوعت ليجوه المسافه بعيده أذا حاولت تگمز ممكن تموت أرتجفت أقدامهـا الصغيره ونزلت دموعهـا بغزاره تهـمس بألم ' مراح أسامحكم طول حياتي على ألي سويتوا بيه ' صوت تحُرك أقدامه مبين صار قريب وأذا وصل معناتهـا هـاهـيه وصلت لنهايه سدت الشباك وگعدت بالگاع لامه رجليهـا تبچي بخوف وتهـمس بأرتياب ' لتأذيني أ... أني ما أريد ' غمضت عيونهـا بقوه من سمعت صوت الباب أنفتح وبعدهـا أنسد أبتلعت ومفتحت عيونهـا صوت أنفاسه وطبة حذائه يعلن عن أقترابه منهـا أزدادت دموعهـا وأنتفض جسدهـا من سمعت صوت الجداحه دُخان يخنگ وأجاهـا صوته الخشن بجديه چآن خشن بشكل مُريب يبين أنو هـالشخص چبير بالعمر چبير على هـالطفله ألي هـسه يلا بدأت ترسم مُخططات وتبني حلم ' شسمچ ؟ ' صمت بصمت من ما ردت عليه فتحت عيونها بأتساع من قبض أيده على فچهـا وأجبرهـا تباوع بعيونه ' بُندُق ' رفع حاجبه الثخين بتعجب وتركهـا واگف ينفض لبسه ردد أسمهـا بخفه وهـوه يتحرگ بالغرفه بخطوات بطيئه ' بندق ... بندق ' نزلت راسهـا بسرعه من ألتفت عليهـا يتأمل هـيئتهـا هـيه حتى متگدر تتنفس بشكل صحيح گدامه شلون ترد على سؤاله جَلمود ' أجريس ألسَنر '