Story cover for المهتدون بحق || ʀɪɢʜᴛʟʏ ɢᴜɪᴅᴇᴅ   by SenseOfimagination
المهتدون بحق || ʀɪɢʜᴛʟʏ ɢᴜɪᴅᴇᴅ
  • WpView
    Reads 281
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 281
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 14, 2024
بعد مرورها بكمٍّ لا متناهٍ من تجارب استنزافات جسديّةٍ وعاطفيّة، تخلّت أوديليا غريفلين طوعًا عن مكانتها كوريثةٍ لتكتّل والدها، ورغم أنها نفَذت أخيرًا من تلك البيئة التي أثرت سلبا عليها غير أنّ مشاكلها النفسيّة لم تختفي
لكن بفضل تعرّفها على رجلٍ مسلمٍ أثار اهتمامها تعيش تجربةً تنويريّة تجعلها منشغلةً بمراجعة إعتقاداتها الذّاتيّة التي تزعزعت أمام نهج الإسلام الفكريّ والذي كان أكثر منطقيّة، يومًا بعد يوم استقرّت كلمات الرّجل في عقلها إلى أن حدث وأهداهَا مصحفًا مترجمًا.
All Rights Reserved
Sign up to add المهتدون بحق || ʀɪɢʜᴛʟʏ ɢᴜɪᴅᴇᴅ to your library and receive updates
or
#121عائلية
Content Guidelines
You may also like
حين لا يعود الندم كافيا  by Ishaq-
15 parts Complete
في زاوية من زوايا القدر، حيث تتشابك خيوط الأماني المبتورة بالواقع المرير، وُجد أحمد. شابٌّ طموحٌ، يمتلك روحًا تواقة للتحليق، وقلبًا نبض ذات يومٍ باسم ليان. لكنّ وصية أبٍ راحلٍ ألقت بظلالها الكثيفة على حياته، فأُجبر على زواجٍ لم يكن يرغب فيه، زواجٌ من ابنة عمه، رُبا. رُبا، تلك الفتاة الهادئة، التي تحمل في عينيها براءةً تليق بالنجوم، وقلبًا ينبض بالطيبة، وجدت نفسها أسيرة لزواجٍ بارد. عامان مرا كأنهما دهرٌ من التجاهل والفتور، عامان لم يُبادلها فيهما أحمد أدنى مشاعر الحب، بل كان شبح ليان يخيّم على كل لحظةٍ، ويحجب عنها أي بصيص أملٍ في أن تُصبح هي يومًا بطلة قصته. ولكن، حتى أهدأ القلوب قد تثور. وبعد صبرٍ مرير، وروحٍ أُنهكت من الانتظار، جاء اليوم الذي طلبت فيه رُبا حريتها. خطوةٌ جريئةٌ، فصلت بها صفحةً مؤلمةً من حياتها، وبدأت رحلةً نحو ذاتٍ جديدة، لم تعد فيها تنظر خلفها. في المقابل، انهار عالم أحمد تحت وطأة الندم. أدرك فداحة ما أضاع، حجم الألم الذي سببه، وأن الوقت قد مضى، وأن تلك الفتاة الهادئة التي كانت يومًا زوجته، قد أصبحت شخصًا آخر، لا ينظر إلى الماضي. فهل يكفي الندم لإعادة عقارب الزمن، أم أن بعض النهايات هي بداياتٌ لأقدارٍ لم تكن في الحسبان؟
عصر الغطرسة by sel081
117 parts Complete Mature
الإقليم الذي دمرته حرب طويلة، بيرفاز. والسيد الجديد الذي سيعيد بيرفاز إلى سابق عهده، آشا بيرفاز. تتلقى مقابلة مع الإمبراطور لتحصل على مكافأة انتصارها, ولكنها قوبلت بالسخرية، ونعتت بـ "الأميرة البربرية"، وأعطيت الحق السخيف في اختيار شريكها في الزواج كمكافأة على النصر. تتخذ آشا أفضل خيار ممكن في مثل هذا الموقف. "إذن...... دوق كارلايل هافن" تختار النبيل الذي يحتل المرتبة الأولى في قائمة النبلاء، وهو الأمير الأول الذي حُرم مؤخرًا من منصبه كولي للعهد بعد فضيحة كبرى. وهي تخطط لطلب تعويض عندما يرفض، لكنه على عكس توقعاتها يقبل باختيارها. في حين وعدها أيضًا بتقديم قدر هائل من الدعم لاستعادة بيرفاز. "ماذا تتمنى مني؟" "لا تشغلي نفسك بما أفعله في بيرفاز. لا تتمني أن أعاملك كزوجة ولا تتحالفي مع أعدائي. ثم وقعي بهدوء على أوراق الطلاق عندما أطلب ذلك". كان اتفاقًا لا يوجد ما يدعو آشا إلى الاستياء. أمسكت بيد الرجل المتغطرس الذي كان ينظر إلى والده الإمبراطور باحتقار. انبسطت شفتاه في ابتسامة ساحرة. "أتمنى أن نكون على وفاق يا زوجتي."
You may also like
Slide 1 of 10
حين لا يعود الندم كافيا  cover
التى حيّرتهم cover
صبابة عاشق [ مكتملة]  cover
السِـيرة النَـبوية(قصص عن حياة النبي) cover
نحو نور الإسلام cover
قلوب مقدرة  cover
في بيتنا ملتحي  للكاتبة روان صادق  cover
𝐋𝐎𝐕𝐄 𝐇𝐀𝐒 𝐕𝐄𝐑𝐒𝐄𝐒 | للحب آيات cover
Elizabeth's Diary||يَومِيات إلِيزَابِيث cover
عصر الغطرسة cover

حين لا يعود الندم كافيا

15 parts Complete

في زاوية من زوايا القدر، حيث تتشابك خيوط الأماني المبتورة بالواقع المرير، وُجد أحمد. شابٌّ طموحٌ، يمتلك روحًا تواقة للتحليق، وقلبًا نبض ذات يومٍ باسم ليان. لكنّ وصية أبٍ راحلٍ ألقت بظلالها الكثيفة على حياته، فأُجبر على زواجٍ لم يكن يرغب فيه، زواجٌ من ابنة عمه، رُبا. رُبا، تلك الفتاة الهادئة، التي تحمل في عينيها براءةً تليق بالنجوم، وقلبًا ينبض بالطيبة، وجدت نفسها أسيرة لزواجٍ بارد. عامان مرا كأنهما دهرٌ من التجاهل والفتور، عامان لم يُبادلها فيهما أحمد أدنى مشاعر الحب، بل كان شبح ليان يخيّم على كل لحظةٍ، ويحجب عنها أي بصيص أملٍ في أن تُصبح هي يومًا بطلة قصته. ولكن، حتى أهدأ القلوب قد تثور. وبعد صبرٍ مرير، وروحٍ أُنهكت من الانتظار، جاء اليوم الذي طلبت فيه رُبا حريتها. خطوةٌ جريئةٌ، فصلت بها صفحةً مؤلمةً من حياتها، وبدأت رحلةً نحو ذاتٍ جديدة، لم تعد فيها تنظر خلفها. في المقابل، انهار عالم أحمد تحت وطأة الندم. أدرك فداحة ما أضاع، حجم الألم الذي سببه، وأن الوقت قد مضى، وأن تلك الفتاة الهادئة التي كانت يومًا زوجته، قد أصبحت شخصًا آخر، لا ينظر إلى الماضي. فهل يكفي الندم لإعادة عقارب الزمن، أم أن بعض النهايات هي بداياتٌ لأقدارٍ لم تكن في الحسبان؟