TAINT ME
  • Reads 5,880
  • Votes 151
  • Parts 12
  • Reads 5,880
  • Votes 151
  • Parts 12
Ongoing, First published Jul 15, 2024
أنتقلت للعيش في منزل مع عائلتي في سييول من أجل جامعتي،جاري يستمر في مضايقتي وتدنيس جسدي، هل سيكف عن هذا يوما ما؟! لكني معجبه قليلا به! يهتم بي ويدافع عني ولكن يدايقني، أريد أن أفهمه.......

الروايه تحتوى على محتوى جنسي صريح.
قد أعذر من أنذر. 

                           الـــروايـــه +18
                    (sexual content) 

-فعلت بي كل هذا وانت تحبني.. ماذا لو كنت تكرهني؟! 
-انت كالنبيذ، تزداد حلاوه يوما بعد يوم..! 
-بكَ، أجدُ السلامَ والراحةَ التي أبحثُ عنها.
-لا سلطـة لنـا على قلوبنـا هى تنبـض لمـن أرادت ...!"
All Rights Reserved
Sign up to add TAINT ME to your library and receive updates
or
#2teahyung
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
38 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
عطر سارة  cover
طوفان الدُرة " ملحمة طوفان هزمهُ العشق"  cover
THE MIRROR | LORD JK cover
عاجر  cover
الامارة cover
NOBODY SEE US. cover
سراج السادة cover
سر بين السطور  cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
الموروث نصل حاد cover

عطر سارة

37 parts Ongoing

فتاة جميلة وجمالها بكل أسف أكبر سبب بحزنها ، وبكل كل ما حدث معها ها هي الآن بين يديه هو وهذه أكبر كارثة