حَياتي تَتمحَورُ حولَ اللاشئِ و المزيد منهُ .. أنا التي وقعتُ بفِتنةِ زوجِي الوسيم فأضحَيتُ جَريحةً أمامَ حُبِه .. عَاشِقةٌ أنا وهوَ لا يدريِ .. أتَألمُ بِهدوءٍ ورَوِية ودونَ إخرَاجٍ أَنينٍ حتي .. تباً لصفقاتِ العملِ وحسب ! .. جيون دِيلَارَا .. ------------- أَ-بالهوي أناَ متيمْ ! .. أم بِبَحرِ عِشقِهَا مسجونْ ! .. غرقتُ بكاملِ تفاصِيلها فأنسَتني مَن أكونْ .. أخافُ البوحَ فأُرفَضُ و أغْدوا مكسورَ الروح .. لِي ومِلكي وسيشهدُ العالمُ علي ذلكَ شاءَ أم أَبيَ .. فيَا أهلاً بصفقاتِ عملٍ جمعتنيِ بها ! .. جيون جُنغكُوك .. ------------- فكيفَ ستكونُ حياتهمَا معاً ؟!