سارت اوليرا بسرعه عبر الشارع المزدحم بلماره ولم يكن بوسعها أن ترى مامها وكان حذاها يطرق علا الرصيف بصوت مسموع حيث كانت تشعر بالقضب الشديد وبهاذي الحضه لم يكن هناك حقا سبب يدعوAll Rights Reserved
6 parts