الجميع يعرف قصة سندريلا، الفتاة المسكينة التي فقدت والديها وتسلّطت عليها زوجة أبيها وبناتها ولكن بفضل صبرها وطيبة قلبها ساعدتها الساحرة فوجدت أميرها وعاشت بسعادة بهناء،
لكن ماذا لو أصبحت سندريلا طرفا شريرًا في القصة...
ماذا لو لم تسامح زوجة أبيها وبناتها...
ماذا لو أسر الحقد قلبها بأغلال من حديد وأعمى الإنتقام عيناها...
لا وجود للخيال والسحر، لا اليقطينة تتحول الى عربة ولا العصافير والفئران تساعدها على إرتداء فستانها...
وحدها في هذا العالم الموحِش، فإمّا أن تكون أو لا تكون.