| ارواح ضائعة في الظلام |
  • Reads 85
  • Votes 12
  • Parts 2
  • Reads 85
  • Votes 12
  • Parts 2
Ongoing, First published Jul 16
| نحن سيرنا طويلا الم يأن الوقت لكي نخرج من هذا الظلام.....

ربما نحن قد قُدّر لنا ان نبقي في هذا الظلام الي الابد...

كيف نخرج ونحن ارواح ذهبت الي الظلام لكي تبحث عن ملاذ فأنتهي بها الامر تائهة في هذا الظلام الدامس....؟!!! |
All Rights Reserved
Sign up to add | ارواح ضائعة في الظلام | to your library and receive updates
or
#3مافيان
Content Guidelines
You may also like
القهار والكف الأسود by zainab_ali1
20 parts Ongoing
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
You may also like
Slide 1 of 9
في وجدان القضية cover
حين يرن الهاتف  (مكتملة) cover
بحر ثائر �بقلم آية العربي  cover
مأساه حورية cover
السمراء وصاحب العكازة cover
شظايا قلوب محترقة cover
القهار والكف الأسود cover
ذبحتني عيونها وصقرها الي ع يمينها cover
🔹أنا لهاَ شَمس🔹 cover

في وجدان القضية

18 parts Ongoing

في قلب أرضٍ مضطربة، حيث تتشابك أصوات المقاومة مع همسات الرياح العاتية، تتناثر قصص الشجاعة والفداء كأوراق الزيتون التي تسقط لتغذي جذور الأرض العطشى. هنا، بين زوايا الوطن الذي تجرح جروحه قلب كل من يمر به، نشأت فتاة فلسطينية تحمل في عيونها حزنًا دفينًا وشرارة انتقام لا تنطفئ. لم تكن قصتها عادية، بل كانت رواية من نوع آخر، تتحدث عن امرأة قررت أن تحمل عبء القضية على كتفيها، لتعيد تذكير العالم بحقيقة تلك الأرض التي لم تُنسَ يومًا. بين شقوق الليل وصمت الشهداء، تبدأ رحلتها، حاملةً في قلبها الأمل والحنين، ومسلحةً بروحٍ لا تعرف الانكسار. في هذه الرواية، تنبض كل صفحة بمشاعر الغضب والشوق والوفاء، حيث تمتزج دموع الحزن بدماء الشهداء، ويقف القارئ على أعتاب فلسطين، يشهد مقاومةً لا تعرف الكلل، وعزيمةً لا تهزم، في معركة لن تنتهي حتى تتحقق العدالة والحرية.