بينما نظرت له العينان العسليتان اللطيفتان بترقب ، رفع يده ونزع خصلة من خصلات شعرها ليضعها وراء أذنها بلطف ليتحدث بتأكيد "هكذا حبي لك يا فراشتي ، يصعب إتلافه ، وإفلاته ، وإيقافه " في إحدى المرات حدث أن تسللت فتاته اللطيفة لحياته المريرة ومنذو ذلك الحين لم يتبقى سوى الحلاوة. اعتادت يوليا على الإعتقاد أن خط الاسائة سينتهي قريباً ولم تكن تعلم أنه بذالك القرب وبعد موتها الحزين وتجسدها في رواية خوارق كشخصية داعمة عملت بجد على تأدية دورها والابتعاد عن الأبطال فيما بعد كان كل شيء بخير لكنها في مرحلة ما كانت تملك شعوراً مستمر بالإزعاج كانت منزعجة من أن يأتي ذلك الالفا المخيف لأكلها the beginning:15/7/2024 the end : قيد التعديل تحذيرات: توجد مشاهد رومنسية لا توجد مشاهد جنسية الرواية كاملة من تأليفي ممنوع الاقتباس من الرواية دون إذن