أن الروح التي التقت بمن يشبهها ترممت و تعافت و اكتملت ✨
  • GELESEN 5,871
  • Stimmen 230
  • Teile 27
Melden Sie sich an und fügen Sie أن الروح التي التقت بمن يشبهها ترممت و تعافت و اكتملت ✨ zu deiner Bibliothek hinzuzufügen und Updates zu erhalten
oder
#7ميار
Inhaltsrichtlinien
Vielleicht gefällt dir auch
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   von rwzi_1
47 Kapitel Laufend
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم
Vielleicht gefällt dir auch
Slide 1 of 10
يـا نجـمـه سمـاء وضحـت دربـي الغريب .  cover
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   cover
"عَيْنَاكِ خَمْرٌ بِلا كُؤُوسٍ تُسْكِرُ." cover
بنت الديره cover
غـرَام الهيثَم  cover
يضىء القمر و نجومه أن شافوك وشلون قلبي أن شافك  cover
أخاف تذبل ورودي ويجف غصني وعودي cover
شر�يرة العصر الفيكتوري  cover
على اطراف الاغاني بكينا  cover
تَزوجتها ياسعود اجباريَ cover

يـا نجـمـه سمـاء وضحـت دربـي الغريب .

31 Kapitel Abgeschlossene Geschichte

احَـبّبتـكِ رِغـم كِرهي للـحُب ،ويأسِي مِـن وعُـوده...