ذئب فقط
  • Reads 16
  • Votes 2
  • Parts 1
  • Reads 16
  • Votes 2
  • Parts 1
Ongoing, First published Jul 19, 2024
Mature
عادت لتنتقم... 
تلك التي عرفت بقساوتها و قوتها تتعرف على رفيقها الذي وقعا في حب بعض و عاشا في سعادة ابدية
هذا ما سيفكر فيه معظم الناس 

قصة حلوة و بسيطة كخاصة ساندرلا

لكن ربما غفلو ان الحياة معقدة اكثر من ذلك بكثير
و القلب سمي قلب لتقلبه
و الوجوه كالاقنعة تخفي الحقائق
و النهايات ليست دوما سعيدة 
و التمثيل ليس حكرا على الممثلين فقط

تحت قناعها المتقن، لا احد سيدرك مشاعرها الا هي 


 ( حتى الكاتبة متدري)

اول رواية 💀✨
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ذئب فقط to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
7 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الامارة cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الموروث نصل حاد cover
أنا وأسمري  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
عشق أولاد الذوات cover
عاصفة الهوى  cover

في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار )

155 parts Complete

في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣