ثُم يأتيك شَخص في لحظة غير مُتوقعة يكون دخولهَ هادئًا وحنونًا يُصبح مُلاذًا لكِ ومكانًا تستَريح فيه يلمح مِن نبرتك تعبَك ولا تهون عليهَ مُدمنونَ الحب غارقِينَ فِي الهُيام ومُهيم فِي عينيكِ .... وفي الاخر لم اجد الوصف الذي يوصف ما مروا به ابطالنا لا تستطيع الحروف ولا الكلمات لتعبر عن جمال الروايهAll Rights Reserved
1 part