تروي هذه الرواية قصة ريما، فتاة غارقة في ملذات الحياة، تعيش بلا إيمان وتشعر بالحزن والوحدة. خلال رحلة سفر، تلتقي بهدى، فتاة محجبة تهديها إلى طريق الإيمان والتوبة. تعود ريما إلى ديارها بروح جديدة، وتعمل على توعية أصدقائها ونشر نور الهداية. تجد الدعم من أخ هدى الذي يتزوجها لاحقاً، وتستمر في حياتها المليئة بالإيمان والمحبة، محققة السعادة والسكينة. الرواية تستعرض التحول الروحي والتحديات التي تواجه الفرد في رحلة الهداية.