الآفاق المضلمه
  • Reads 733
  • Votes 152
  • Parts 8
  • Reads 733
  • Votes 152
  • Parts 8
Complete, First published Jul 19, 2024
"نعيش مسالمين لكن تأتينا أوقات نأذي بدون شعور والعواقب تكون وخيمه "
Creative Commons (CC) Attribution
Sign up to add الآفاق المضلمه to your library and receive updates
or
#32إثاره
Content Guidelines
You may also like
"سيمفونية القتل البشعة" by KaramRex
14 parts Complete
في مدينة صغيرة تختبئ وراء واجهة هادئة، ينشر سيكوباتي غامض وماكر الفزع في قلوب السكان. يقوم بارتكاب جرائم قتل بشعة، مختلفة في طرقها الوحشية، وتتشابك الأمور عندما يكتشف محقق متمرس وذكي أن هناك أسرارًا مظلمة تحيط بكل جريمة. يسعى المحقق لفك شيفرة عقل سيكوباتي والكشف عن دوافعه المرعبة، وسط تصاعد وتيرة الجرائم التي تنذر بكارثة أكبر. يُجبر المحقق على استخدام كل مهاراته لمواجهة غموض القاتل وكشف الغاز المظلمة وراء سلسلة الجرائم المروعة. بينما يتوغل المحقق في تفاصيل الجرائم، يكتشف أن هناك شبكة من الأسرار تُحاصَر سكان المدينة، وكل شخص لديه دور في الحبكة المعقدة. ماضي غامض، مؤامرات مظلمة، ومواجهات شيقة تصبح جزءًا من رحلة الكشف عن هوية سيكوباتي ووقف جرائمه الوحشية. مع مرور الصفحات، تتصاعد حدة التشويق والرعب، ويتبين أن الحقيقة أكثر رعبًا مما كان يمكن تصوره. هل سيتمكن المحقق من التغلب على ذكاء سيكوباتي وكشف الأسرار المظلمة قبل أن تزيد حصيلة الضحايا؟ تبدأ صراعات مثيرة ومواجهات غير متوقعة تقرب القصة نحو ذروتها المثيرة والمرعبة.
You may also like
Slide 1 of 9
ألموت (8:00) cover
ذخل الهلاك  cover
ألسُم الأسود " عُقد صيدنايا " cover
  ثمار الماضي  || FRUITS OF THE PAST  cover
Diary Of My Doll  | مذكرات دميتي | { مُكتَمِلة } ✔ cover
||ساشا|| cover
الرهب  cover
"سيمفونية القتل البشعة" cover
 | أزهار الكرز البيضاء & White cherry blossoms | cover

ألموت (8:00)

4 parts Ongoing

في لُج بحرٍ من الخوفِ مُبحرٌ والريح تعصف في صدري والظلام ينبتُ حول قلبي اغوص باعماق الاحلام واعود لمركبي المُتهالك الذي من غير شراعٍ ومجداف لقد بدءت اتأكل من شدة اليأس هُنا بدء عقلي يقوم بضوضاءٍ وتساؤلات كثيرة داخلي كيف يبدو العالم خارج قوقعتي؟ سؤالٍ مُبهم يقابلهُ جوابٍ ضئيل لاني لم اخرج منها من قبل وهذا يزعجني كوني كُلما حاولت الخروج اجدها تكبر اكثر يراودني فضول عن العالم الخارجي وهل سيلاحقني نفس الشعور؟ هل ساجد هذا الكوكب مُوحَش كما الآن؟ هل ستبقى تلك المقبره داخل عيني؟ هل ساكون قادره على تدفئة ذالك البرد الذي تسلل داخل احشائي؟ لا اعرف.. رُبما سيستحوذ الخوف داخلي يوماً ما واسير الى مهاوي الرَّدى لالقى حتفي قبل أَن اجد ردًا يرضيني