أسطورة فلاديفستوك
  • Reads 2
  • Votes 1
  • Parts 2
  • Reads 2
  • Votes 1
  • Parts 2
Ongoing, First published Jul 19
فى عام الفين وستة عشر تصدرت روسيا الترند وخاصة مدينة فلاديفستوك بسبب أسطورة غريبة عن مشرحة يصدر منها أصوات ضحكات غريبة وصرخات عالية وفى بعض الأحيان تشتعل فجأة ومن ثم تنطفئ فجأة كما اشتعلت يسمع فيها صوت خطوات ترن فى المشرحة بأكملها مع صوت صفير كأن شخصا ما فيها فيا ترى ما سر هذه المشرحه ومن سيكتشف سرها....
All Rights Reserved
Sign up to add أسطورة فلاديفستوك to your library and receive updates
or
#498كوميدى
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
29 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
الْبَقَاءْ للأَقْوَى [مكتملة] cover
جمرة cover
رجل الكوابيس cover
اميـرة ميخـائيل والجزء الثانى انتقام ابنة ميخائيل  cover
ألسُم الأسود " عُقد صيدنايا " cover
King of souls||kurdish✔︎ cover
الظل الأسود cover
Haikyuu ! cover
الرهب  cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover

الْبَقَاءْ للأَقْوَى [مكتملة]

21 parts Complete

<البقاء للاقوى> ارِي أَنَّ العَالَمَ قَدْ اِنْقَلَبَ رَأْسًا عَلَى عُقْبٍ. لَا أَدْرِي مَا حَدَّثَ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ. أُوَاجِهُ مَخْلُوقَاتٍ مُرْعِبَةً بِمُفْرَدِي لِلدِّفَاعِ عَنْ نَفْسِي. وَعَنْ مَنْ أُحِبُّهُمْ سَبِيلًا لِلوُصُولِ إِلَى مُبْتَغَاي وَهِيَ النَّجَاةُ