حكـاية مـن نسـج الخيـال و بعـض مِـن الأحـداث الحقيقـية و الـتي تحـدث فـي واقعِـنا ، تتحـدث حكايتنـا عـن فتـاة صمـاء تمـلك متجـر لِـ بيـع الزهـور تتـزوج مـن الأبن الأكبـر لِـ عـائلة معـروفة و مشهـورة و تبـدأ حكـايتهم المُمـيزة فـي كـون كُـلًا مِنهـما يُحـب الآخـر ، و أيـضًا عـن فتـاة تُحب الكتـابة تُجـبر عـلى الـزواج مِـن أحـد مُـدراء الأعمـال إجبـارً مِـن عمِهـا .. حكـايات كثـيرة عـن الخيـانة و الإتهـام البـاطل ! ، الإنكسـار مِـن أقـرب الأشخـاص ! .. سُـوء الظـن مِـ ن قِـبل الأهـل !.. و طبعًـا الفقـد المُؤلـم .. تنتظِـرُنا نِهـايات سعـيدة و حـزينة .. لِـذا سـ أكـتفي بِـ هـذا القـدر أيُـها القـارئ ، أهـلًا بِـك فـي عـالمِنا المُمـيز . كُتِـبت هـذِة الـرِواية مِـن قِبـليّ . لا استبيـح نقلُهـا بـدّون إذنـي ! . حِسَـاب الكـاتِبـة : 7ii.e0All Rights Reserved