حب أم واقع افتراضي!
  • Reads 290
  • Votes 40
  • Parts 9
  • Reads 290
  • Votes 40
  • Parts 9
Ongoing, First published Jul 20, 2024
شاب في العشرينات من عمره، مدمن للألعاب الإلكترونيه، كان يلعب في يوم ما؛ حتي زاره صديقه، ظلوا يتحدثان حتي أسقط صديقه كوب الماء علي مشغل الالعاب المفضل لذلك الشاب، وعندما غادر صديقه، حدث ما لم يكن في الحسبان.
All Rights Reserved
Sign up to add حب أم واقع افتراضي! to your library and receive updates
or
#615قتال
Content Guidelines
You may also like
ما وراء الهروب by ahmedelqady2003iclou
7 parts Complete
المقدمة "في أعماق الفوضى، حيث تنتهي الآمال وتختلط الأحلام بالضياع، يسكن البطل الذي لا يستطيع الهروب من ذاته. رحلة من الألم، التدمير الذاتي، والبحث المستمر عن معنى في عالمٍ لا يرحم. إنّه صراعٌ نفسي لا يُرى بعين الواقع، ولكنه موجود في كل زاوية من الروح. هكذا تبدأ قصة ريان، الرجل الذي لم يعد يعرف هل يهرب أم يواجه، هل يستسلم أم يقاتل من أجل شيءٍ قد لا يكون موجودًا. في رحلة تَكشف كل شيء عن الصراع بين الماضي والمستقبل، بين الخيبات والتضحيات، وبين الأمل واليأس، يحاول ريان اكتشاف نفسه في عالمٍ يدمّره الفساد والخيانة. وفي ظل هذه الفوضى، يظهر شخصٌ واحد يمكنه أن يكون الضوء في نفقه المظلم، ويُعيد له شيء من السلام، لكنها مسألة وقت قبل أن تكتشف روحه أنها لن تجد الأمان في أي مكان سواه، داخل قلبه. هذه هي قصة ريان، الرجل الذي ضاع بين الأحلام المحطمة، الذكريات المؤلمة، وشخصيات كان له فيها حكاية غير مكتملة. يظل يبحث عن الفهم، عن الشخص الذي يستطيع أن يعيده إلى نفسه، بينما يجد نفسه عالقًا بين وجوه الماضي وألم الحاضر."
You may also like
Slide 1 of 10
ما وراء الهروب cover
أعلىٰ الفِراش.  cover
مصحة دون صحة (مكتملة) cover
الساعة 10:00 cover
𝐏𝐋𝐄𝐀𝐒𝐄 𝐃𝐈𝐕𝐎𝐑𝐂𝐄 𝐌𝐄 cover
-تشانڤر- cover
ما بعد النهاية السعيدة (نوفيلا تابعه لنعم مكتئبون يا عزيزي) ✓ cover
عفراء والياء "مكتملة"  cover
جدة و الف حكاية  cover
قطار إلى باريس (مكتمله) cover

ما وراء الهروب

7 parts Complete

المقدمة "في أعماق الفوضى، حيث تنتهي الآمال وتختلط الأحلام بالضياع، يسكن البطل الذي لا يستطيع الهروب من ذاته. رحلة من الألم، التدمير الذاتي، والبحث المستمر عن معنى في عالمٍ لا يرحم. إنّه صراعٌ نفسي لا يُرى بعين الواقع، ولكنه موجود في كل زاوية من الروح. هكذا تبدأ قصة ريان، الرجل الذي لم يعد يعرف هل يهرب أم يواجه، هل يستسلم أم يقاتل من أجل شيءٍ قد لا يكون موجودًا. في رحلة تَكشف كل شيء عن الصراع بين الماضي والمستقبل، بين الخيبات والتضحيات، وبين الأمل واليأس، يحاول ريان اكتشاف نفسه في عالمٍ يدمّره الفساد والخيانة. وفي ظل هذه الفوضى، يظهر شخصٌ واحد يمكنه أن يكون الضوء في نفقه المظلم، ويُعيد له شيء من السلام، لكنها مسألة وقت قبل أن تكتشف روحه أنها لن تجد الأمان في أي مكان سواه، داخل قلبه. هذه هي قصة ريان، الرجل الذي ضاع بين الأحلام المحطمة، الذكريات المؤلمة، وشخصيات كان له فيها حكاية غير مكتملة. يظل يبحث عن الفهم، عن الشخص الذي يستطيع أن يعيده إلى نفسه، بينما يجد نفسه عالقًا بين وجوه الماضي وألم الحاضر."