أشلاء أنثى...الجزء الثاني.....بقلم براء السيد.....
(أشلاء أنثى)
صدق ام لا تصدق انا فى حبك كنت فتاة بريئة نقية.قلبى لم يدق لغيرك يدى لم تفقدها عذريتها سوى يدك.غفرت لك.
تقبلت نوبات غضبك بكل صدر رحب.إستسلمت لكلامك المعسول.ضعفت أمام عيونك اللامعة بعبرات دائما صامدة تأبى السقوط كبرياءا منك.
تقبلت عجرفتك.غرورك.تسلطك تملكك فضلا منى وحبا لك متجنبة تقلباتك المزاجية.حتى عنفك وغضبك وإنفعالك كنت أستقبلهم بإبتسامة حانية.
وفى أطراف الليل تختبئ بين ذراعى لأنسى معك العالم وماسببته لى من وجع.
ولكن كفى وألف كفى فأنا امرأة إذا أحبت اخلصت وإذا عشقت ضحت.
أما ان توصل بك المواصيل أن تحولنى لأشلاء أنثى.لا وألف لا .سترى حينها أنثى ترادف رجولتك بألف مره.
تجنب وابتعد كامل البعد عن إمرأه قلبها انكسر وتحطت روحها وتحولت أنوثتها إلى أشلاء بيدك انت يامن عشقتة حد الجنون.لأنها وقتها تتحول إلى جبل صامد بقلب من فلاز.
على لسان :
ثلاث إناث تحولت أنوثتهم إلى أشلاء.
.....................................................................
أقسم برجولتى بكلمة رجل شرقى آذا أحب استقوى وإذا عشق تغير وضعف.
بتراتيل صوتك الدافئ الذى غزا قلبى.
بكل كلمة حب تفوهت بها.بكل دمعة سقطت أمامك ضعف.بكل طبع فيا غيرته من أجلك.بكل لحظة هيام منى لكى.بقطرات الدماء التى تجرى فى عروقى تتدفق بإسمك.
ليكون جحيمى ملجئك.وصوت غضبى تعويذة سألقيه
