Story cover for 𝒯𝒽ℯ ℛℯ𝒹 ℳ𝓊𝓈ℯ by Jeon_Loven
𝒯𝒽ℯ ℛℯ𝒹 ℳ𝓊𝓈ℯ
  • WpView
    Reads 46
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 46
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Jul 20, 2024
Mature
في أعماق ورشة مهجورة، بين بقايا ألوان وصرخات مخفية، يعيش فنان تحوّلت ريشته إلى شفرة، ولوحاته إلى مقابر صامتة.

Eros Thorne، عبقري غامض صعد للنجومية بلوحات تنبض بالمعاناة... لكن لا أحد يعلم أن كل ضربة فرشاة تخفي جريمة، وكل لون أحمر ليس إلا دمًا حقيقيًا.

ضحاياه لا يعرفونه، لكنهم جميعًا مرتبطون بشيء واحد:
الفتاة التي أحبّها منذ الطفولة، وخسرها قبل أن يعترف بحبه.

كل ضحية كانت سطرًا في قصته، وكل لوحة كانت صرخة حب مختنقة.

حين يتحوّل الحب إلى لعنة، والفن إلى جريمة...
فمن ينجو من معبوده الأحمر؟
.
.
.
🩸 بعض القصص لا تُروى بالكلمات... بل تُنحت بالدم.


---
All Rights Reserved
Sign up to add 𝒯𝒽ℯ ℛℯ𝒹 ℳ𝓊𝓈ℯ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أخوة في الجريمة...عشق في الخفاء by Aivienne
9 parts Ongoing Mature
. --- 💔🩸 أخوة في الجريمة... عشق في الخفاء "ولدنا معًا... لكن مصيرنا انقسم عند أول دماء سالت." أسد وأوس... توأم من نفس الرحم، من نفس الدم، من نفس البيت... لكن لكل واحد منهما قلب لا يشبه الآخر، وعقل يسير في اتجاه مختلف. أسد... ذلك الذي لا يظهر مشاعره، لكنك تشعر بها تتفجر في عينيه. لا يعرف لغة العناق، لكنه يحتضن من يحب وكأن العالم سينهار لو أفلت. كل من يراه يظنه صلبًا، لكن داخله يحترق كلما خاف على "آية"... وآية ليست مجرد فتاة أحبها، بل أصبحت الجزء الوحيد النقي في حياته الملوثة. أوس... التوأم الذي يشبه أخاه جسدًا، ويخالفه روحًا. هادئ... إلى حدٍّ مخيف. عيناه سوداوان لا تبرزان مشاعر، لكن داخله يغلي. حين يحتضن "أسماء"، لا يُشبه عاشقًا... بل يشبه قنبلة موقوتة، انفجارها مؤجل، لكنه قادم. آية الفتاة البرية الجميلة المحبة الخالصة ... الفتاة التي ظنها الجميع أمًّ عازية تحتضن طفلة بعينين زرقاوين ك البحر تشبهانها، بحنان يشبه الأمهات، وخوف من المستقبل. لكن الطفلة ليست ابنتها... بل إبنت اختها، آخر ما بقي لها من حياة قديمة حاولت دفنها، لكن الماضي يرفض أن يُدفن. أسماء الفتات الضاحكة المحبة الحياة الشجاعة ولا تخاف من المجهول بل تواجهه... فتاة تحمل حدة و صرامة في ملامحها، وقوة في صمتها. تختبئ خلف حجابها، لكن من يقترب منها يدرك
XIV  by IM_MAWADA
4 parts Ongoing Mature
كانت سيلا تعيش حياة هادئة، تسير في الأيام بلا ضجيج، بعيدة عن كل ما قد يهدد سلامها الداخلي. لكن يومًا، اقتحمت حياتها عاصفة من الظلام، حين اختطفها قاتل متسلسل لا يرحم. لم تكن تعرف إلى أين تأخذها قدماه، أو ما الذي ينتظرها في هذا السجن الغامض. لكن مع مرور الأيام، بدأت تكتشف شيئًا فشيئًا، أن هذا القاتل ليس مجرد شخص عابر في حياتها... بل هو شيء آخر، شيء معقد، غريب ، من الماضي. ماذا يعني أن تقع في قبضة قاتل متسلسل... ثم تجد فيه ما لا يمكن تفسيره؟! هل هو شخص عادي أم أن هناك جانبًا مظلمًا آخر يختبئ وراء تصرفاته؟. _________________________________________ ـ قَلْبُهُ قَاسِيٌّ كَالصَّخْرِ، وَعَيْنَاهِ تَحْمِلَانِ نَظْرَةً لَا أَسْتَطِيعُ فَهْمَهَا... لَكِنَّ مَعَ كُلِّ لَحْظَةٍ أَعِيشُهَا فِي هَذَا السِّجْنِ، أَكْتَشِفُ أَنَّنِي لَا أَسْتَطِيعُ الهُرُوبَ مِنهُ، حَتَّى إِنْ كُنْتُ أُرِيدُ. ـ لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ أَنَّ لِلْقَيْدِ الَّذِي يُوَثِّقُهَا... صَوْتًا كَانَ يُنَادِيهَا مُنْذُ سَنَوَاتٍ. ـ مَا كَانَ خَطَفُهَا صُدْفَةً... وَمَا كَانَتْ هِيَ إِلَّا قِصَّةً مَنْسِيَّةً كَانَ يُفْتِّشُ عَنْهَا طُوَالَ عُمْرِهِ. بدأت : 2025/ 30 / 6/ . انتهت : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟. 𝓜𝓐𝓦𝓐𝓓𝓐
𝐀𝐬𝐡𝐞𝐬 𝐨𝐟 𝐫𝐞𝐠𝐫𝐞𝐭 ♢ by sumisooo
29 parts Ongoing Mature
✦❖✦ في هذه الرواية... لا أبطال خارقين، ولا زخرفة كاذبة. لا بطل جامد كلوح خشب، ولا بطلة متخنجة تكشف عن مفاتنها فقط لتتزين. شخصيات تخطئ، تتعثر، تنهض، تغلط، تركب موجات الحب والكراهية، تعشق بشغف وتكره بلا رحمة. هي تلك الفتاة التي ظنّها الجميع سعيدة... ضحكتها كانت تضيء المكان، صوتها فيه لمحة طفولة، خطواتها ناعمة كأنها لا تعرف معنى الثقل في الحياة. الكل حسب أنها محظوظة، تعيش حياة كاملة بلا ندوب. لكن الحقيقة كانت أعمق من أن تُرى بالعين... كانت تضحك، نعم... لكنها كل ليلة كانت تنام ودمعة واحدة تكفي لتحرق قلبها بصمت. بينما ما يواجهها... رجل لا يبوح بما بداخله. هادئ كأن الحروب التي عاشها جرفته لمرحلة من الصمت العميق... ظهره مستقيم، لكن حضوره... ثقيل. مزيج من تعب السنين وكبرياء من لا ينتظر شيئًا من أحد. بنى نفسه من حطام، ونسي نفسه بين المعارك. لم يعد يعرف كيف يكون حنونًا، لكنه ما زال يعرف كيف يحمي. ♡ ֪ ࣪ ─┄── ♡ ֪ ࣪ ─┄── ♡ ֪ ࣪ ─┄── ♡ ֪ Ashes of regret | رماد الندم ©جميع الحقوق محفوظة - لا وجود لمشاهد مخله بالأدب أو مايشابه هذا ⚠︎ - يمنع الاقتباس من الرواية او تقليدها ⚠︎ - كل الاحداث هنا من تأليفي واي تشابه يكون بالصدفة ⚠︎
كاثارسيس by ahniz_1
33 parts Ongoing
للبالغين 18+ الروايه دمويه.. حين يفقد العقل سلطته على التمييز، وتنحل ضوابطه بين ما هو واقع وما هو وهم، يصبح كل شيء مباحًا... وكل شيء مريرًا. في عالم لا يخضع لموازين المنطق، حيث تتكسّر خطوط الزمن وتتماوج الصور كأحلام بلا يقظة، يولد الكائن مكسور الهوية، هش الملامح، يحاول أن يتشبث بشيء من ذاته، وهو ينهار داخليًا.. هناك، في زوايا الذاكرة المهترئة، تتبدل الأسماء، وتتكرر الوجوه دون أن تُشبه أحدًا، وتنبعث الأصوات من أعماق الداخل، لا من الخارج، لكنها لا تحمل طابع الألفة، بل كأنما هناك ذات أخرى تتقمص الجسد، تفكر بدلاً عنه، تتكلم، وتقرر... دون أن تستأذن. أتُراه تشرذم النفس؟ أم أن اثنتين تتنازعان المصير ذاته في قوقعة واحدة؟ ليست هذه حكاية اضطراب عابر، بل صراع وجودي عميق، بين من نُقنع أنفسنا أننا هم، ومن كنا نظن أننا كنّاهم يومًا. بين الأنا... واللا أنا. بين ماضٍ لا يسكن، وحاضرٍ لا يستقر، تدور الرواية في متاهةٍ نفسية قاتمة، لا منفذ منها إلا بانفجار داخلي ينسف كل شيء، ويعيد تشكيل الهوية من جديد
You may also like
Slide 1 of 8
أخوة في الجريمة...عشق في الخفاء cover
XIV  cover
𝐀𝐬𝐡𝐞𝐬 𝐨��𝐟 𝐫𝐞𝐠𝐫𝐞𝐭 ♢ cover
χάσμα φαντασία cover
ســـأحـبـــه⋯⸙ أو أقـــتـلـه𓆩𓆪 cover
Deadly Obsession/هوس مميت cover
You're Mine ||أنتِ لي cover
كاثارسيس cover

أخوة في الجريمة...عشق في الخفاء

9 parts Ongoing Mature

. --- 💔🩸 أخوة في الجريمة... عشق في الخفاء "ولدنا معًا... لكن مصيرنا انقسم عند أول دماء سالت." أسد وأوس... توأم من نفس الرحم، من نفس الدم، من نفس البيت... لكن لكل واحد منهما قلب لا يشبه الآخر، وعقل يسير في اتجاه مختلف. أسد... ذلك الذي لا يظهر مشاعره، لكنك تشعر بها تتفجر في عينيه. لا يعرف لغة العناق، لكنه يحتضن من يحب وكأن العالم سينهار لو أفلت. كل من يراه يظنه صلبًا، لكن داخله يحترق كلما خاف على "آية"... وآية ليست مجرد فتاة أحبها، بل أصبحت الجزء الوحيد النقي في حياته الملوثة. أوس... التوأم الذي يشبه أخاه جسدًا، ويخالفه روحًا. هادئ... إلى حدٍّ مخيف. عيناه سوداوان لا تبرزان مشاعر، لكن داخله يغلي. حين يحتضن "أسماء"، لا يُشبه عاشقًا... بل يشبه قنبلة موقوتة، انفجارها مؤجل، لكنه قادم. آية الفتاة البرية الجميلة المحبة الخالصة ... الفتاة التي ظنها الجميع أمًّ عازية تحتضن طفلة بعينين زرقاوين ك البحر تشبهانها، بحنان يشبه الأمهات، وخوف من المستقبل. لكن الطفلة ليست ابنتها... بل إبنت اختها، آخر ما بقي لها من حياة قديمة حاولت دفنها، لكن الماضي يرفض أن يُدفن. أسماء الفتات الضاحكة المحبة الحياة الشجاعة ولا تخاف من المجهول بل تواجهه... فتاة تحمل حدة و صرامة في ملامحها، وقوة في صمتها. تختبئ خلف حجابها، لكن من يقترب منها يدرك