Story cover for بغرامها متيم الجزء الثاني وابطال الغرام الجزء الثالث  by AnaYoussef4
بغرامها متيم الجزء الثاني وابطال الغرام الجزء الثالث
  • WpView
    Reads 1,194,825
  • WpVote
    Votes 34,250
  • WpPart
    Parts 75
  • WpView
    Reads 1,194,825
  • WpVote
    Votes 34,250
  • WpPart
    Parts 75
Complete, First published Jul 20, 2024
Mature
1 new part
صعيدي رومانسي اجتماعي
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add بغرامها متيم الجزء الثاني وابطال الغرام الجزء الثالث to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ما بين العشق والهوس by user07883351
9 parts Ongoing
انفتح باب الشقة ألمقابلة لشقته ليفاجأ برؤيتها هي أمامه: -مساء الخير. القت تحيتها بروتينية ككل مرة تراه بها، وهي تٌخرج الكيس الأسود للقمامة خارج الشقة، لا تضع عينيها بعينيه وتنظر إليه جيدًا، يعلم في قرارة نفسه ان ما يمنعها من ذلك ليس الخجل . ولكنه النفور من التطلع إلى وجهه الملئ بالحفر، هذا بالإضافة إلى الحرق الذي شمل أكثر من نصفه، فجعل هيئته تقارب المسخ؛ بالتشوه الذي رسم كلوحة فنية بائسة تثير الفضول في النظر إليها من البعض، ويفر من أمامها المعظم. أجلى حلقه ليرد بلهجة جعلها عادية: -مساء النور، لسة عصام مخلصش لبس؟ انا اتصلت بيه من شوية ومردش. أجابت وهي تدعي لف طرحتها جيدًا حول وجهها: - خلاص اهو ، دقيقة ويجيلك ، تحب ادخل انده واستعجله؟ من جديد تجيب عن سؤاله متعمدة عدم النظر إليه، ليأخذ هو فرصته كاملة للتأمل جيدًا في ملامحها الفاتنة، هذا البشرة البيضاء الصافية التي لا تشوبها شائبة، عكس زوجته التي انعكس ضعفها الجسدي على بشرتها فجعلها دائمة الشحوب. رغم كل ما تفعله من اهتمام بها من أقنعة طبيعية في المنزل وكريمات التغذية العلاجية من الصيدلية، فلا يفلح شئ في تصفيتها ولا بتغطية العظام البارزة لوجنتيها الغائرتين، كم ود لو كانت بوجه مستدير كهذه، وجنتين مكتنزتين بلونهما الوردي. وكأنهن تفاحتين ناض
رواية ما ذنب الحب الجزء الثاني لرواية ضحايا الماضي بقلم شهد الشورى  by 20SHAHDSAYED20
27 parts Ongoing
ما ذنب الحب إذا استوطن القلوب وأشعلها بلهيبه؟ ما ذنبه إن كان يتسلل خفيةً في ظلام الليل ليغزو أرواحنا بلا استئذان؟ أتراه يختار ضحاياه بعناية، أم أنه يسقط علينا كالمطر، بلا حساب؟ الحب ليس إلا حكاية تسردها الأرواح في صمت، لغة تفهمها القلوب دون الحاجة للكلمات يقترب، ويهمس برقة، يخلق أملًا في الظلام ويمنحنا جناحين للتحليق بعيدًا عن الواقع المرير فما ذنبه إن كان قديرًا على إحياء الميت في داخلنا، وما ذنبه إن كان يقسو أحيانًا ليعلّمنا الفرق بين الوهم والحقيقة؟ يا من تبحث عن الحب بين طيات السطور وبين أزقة الليل، تذكر أنه ليس مجرمًا، بل نحن من نخطئ في فهمه...نلقي اللوم عليه إذا خذلتنا الحياة، نعتبره عدوًا إذا احترقت قلوبنا، وننسى أنه لم يكن يومًا سوى شعاع أمل، يضيء لنا الدرب، ويمدنا بالقوة لنواصل الرحلة ما ذنب الحب إذا كنا نحن الجناة ؟؟ بقلمي شهد الشورى رواية ما ذنب الحب الجزء الثاني لرواية ضحايا الماضي
You may also like
Slide 1 of 10
ما بين العشق والهوس cover
نوفيلا 🦋يا كُل كُلي🦋 cover
رواية ما ذنب الحب الجزء الثاني لرواية ضحايا الماضي بقلم شهد الشورى  cover
ليلة النعماني... بقلم ميفو السلطان cover
حمامته البيضاء cover
رواية ست البنات لــ زينب سمير cover
عهد الدباغ  cover
سراج الثُريا  cover
وتين ج1 نبضات تائهةج2 قطعة من خافقي ج3 cover
فراشة في سكُّ العقرب  cover

ما بين العشق والهوس

9 parts Ongoing

انفتح باب الشقة ألمقابلة لشقته ليفاجأ برؤيتها هي أمامه: -مساء الخير. القت تحيتها بروتينية ككل مرة تراه بها، وهي تٌخرج الكيس الأسود للقمامة خارج الشقة، لا تضع عينيها بعينيه وتنظر إليه جيدًا، يعلم في قرارة نفسه ان ما يمنعها من ذلك ليس الخجل . ولكنه النفور من التطلع إلى وجهه الملئ بالحفر، هذا بالإضافة إلى الحرق الذي شمل أكثر من نصفه، فجعل هيئته تقارب المسخ؛ بالتشوه الذي رسم كلوحة فنية بائسة تثير الفضول في النظر إليها من البعض، ويفر من أمامها المعظم. أجلى حلقه ليرد بلهجة جعلها عادية: -مساء النور، لسة عصام مخلصش لبس؟ انا اتصلت بيه من شوية ومردش. أجابت وهي تدعي لف طرحتها جيدًا حول وجهها: - خلاص اهو ، دقيقة ويجيلك ، تحب ادخل انده واستعجله؟ من جديد تجيب عن سؤاله متعمدة عدم النظر إليه، ليأخذ هو فرصته كاملة للتأمل جيدًا في ملامحها الفاتنة، هذا البشرة البيضاء الصافية التي لا تشوبها شائبة، عكس زوجته التي انعكس ضعفها الجسدي على بشرتها فجعلها دائمة الشحوب. رغم كل ما تفعله من اهتمام بها من أقنعة طبيعية في المنزل وكريمات التغذية العلاجية من الصيدلية، فلا يفلح شئ في تصفيتها ولا بتغطية العظام البارزة لوجنتيها الغائرتين، كم ود لو كانت بوجه مستدير كهذه، وجنتين مكتنزتين بلونهما الوردي. وكأنهن تفاحتين ناض