**متوقفة مؤقتا** في تازروالت، تغرق العنقاء في ظلام العبودية بعد أن كانت تُعبد وتُقدس منذ آلاف السنين. وتتجول الثعالب المكّارة بخفة، تسعى للتفريق بين الخير والشر. بينما تهيمن القطط على الفيلة، مجتذبةً القوة لتستعيد مملكةً سُلبت منها. في تازروالت، يحلق النحل خلف نور العدالة، بينما يقوم السلطعون بخلع جلده الأملس ليظهر بجلد خشن، كأنما يسعى إلى نشر الموت فيمن يجرؤ على لمسه ذات طابع مثلي جميع الحقوق محفوضة ممنوع تحويل الرواية الى شخصيات اخرى