عزيزي ارجو ان تصدق انني محدودة الوقت Dear, I hope you believe that I am limited
  • Reads 4,712
  • Votes 340
  • Parts 18
  • Reads 4,712
  • Votes 340
  • Parts 18
Ongoing, First published Jul 21, 2024
كانت ستيلا تفتقر إلى المودة. 
امرأة حمقاء تظاهرت بالمرض وألحقت الأذى بنفسها لأنها أرادت أن تكون محبوبة. 
"لقد ذهبت إلى المستشفى اليوم." 
"إذا كان لديك وقت للعبث، فساعدي أخاك في عمله. تسك."
عندما تم تشخيص إصابة ستيلا بمرض عضال، لم تصدقها عائلتها ولا زوجها. 
"لقد ذهبت إلى الطبيب اليوم." 
"هل تزيفين ذلك مرة أخرى؟ ألم يحن الوقت لتتوقفي؟"
 لذلك تُركت ستيلا وحدها وماتت وحيدة في غرفة باردة، واتخذت قرارًا. 
"إذا كان بإمكاني أن أولد من جديد، فلن أُحبك."

 * * *
 عادت ستيلا التي ماتت إلى سن العشرين. عندما تعرضت لإيذاء نفسها لأول مرة بعد الزواج من زوجها. 
لم تتوسل من أجل الحب كما كان من قبل. عاشت حياتها على مهل. لقد عملت ووجدت طرقًا لعلاج الأمراض التي قد تنشأ في المستقبل. 
"لماذا تعملين بجد هكذا؟"..."من هو هذا الرجل مرة أخرى؟"
اعتقد زوجي المهووس أن هذا غريب وكان منزعجًا لذلك قلت شيئًا. سأغادر قريبًا، لذا استعد للزواج مرة أخرى.
 "عزيزي، ذهبت إلى المستشفى اليوم، ويقولون إن لدي وقت محدود للعيش". 
 ضغط كندريك على كتفها. 
"كذب. ليس هناك طريقة ستموتين بها." 
هذه المرة أيضًا، لم يصدق أن ستيلا كانت تعاني من مرض عضال. لكن عينيه لمعتا بشكل مختلف عن ذي قبل. 
"لن أدع ذلك يحدث." 
لماذا تغير زوجي هكذا؟ قبل ذلك، لم تكن تهتم هل مت أم لا؟
All Rights Reserved
Sign up to add عزيزي ارجو ان تصدق انني محدودة الوقت Dear, I hope you believe that I am limited to your library and receive updates
or
#2انتحار
Content Guidelines
You may also like
الشرير معجب بى  by Feather50
129 parts Complete
في حياتها الأخيرة، عرفت مو تشو أن الشرير الذي جعل البشرية جمعاء ترتجف أحبها بالفعل، وكان هو الذي انتزعها من إله الموت عدة مرات. لسوء الحظ، لم تتح لها الفرصة أبدا لتقول له شكرا مرة أخرى. فتحت عينيها مرة أخرى، وعادت إلى البداية عندما ألقي الشرير الضعيف في كومة من الزومبي أمامها. في الحياة الأخيرة، كانت مشغولة جدا لرعاية نفسها ولم تستطع فعل الكثير، حتى وقت لاحق عرفت ما مر به للبقاء على قيد الحياة. في هذه الحياة، التقطته بحزم من مجموعة الزومبي. قالت: "لنذهب". عندما دفع شقيقه لي تشن إلى مجموعة الزومبي، كان مليئا بالسخافة والسخرية. نظر إلى الأشخاص المختبئين خلف مجموعة الزومبي بسخرية، وأغمض عينيه بشكل غير مثير للاهتمام. ثم أمسك به شخص ما، وقال له الشخص: "لنذهب". منذ ذلك الحين فصاعدا، لم يترك يدها أبدا. في وقت لاحق، سألها لي تشن: لماذا أنقذتني في المقام الأول؟ ابتسمت الفتاة أمامه بهدوء وقالت بهدوء: أريد أن أقول شكرا لك. الرواية ليست ملكى بل هى مترجمة ويمنع نقل ترجمتى من دون إذنى. الحالة: 129 فصل مكتملة
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast by Daisy_tq_
60 parts Ongoing
ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
ياظلام للمجرمين ونور لحياتي  cover
اولاد الحكم  cover
When become the tyrant's wife cover
A Dramatic Transmigration || انتقال درامي cover
البطلة التي هربت ، لم تهرب | مستمرة cover
The Day After Wedding, My Husband Disappeared cover
الشرير معجب بى  cover
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast cover
شهد حياتي  cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

32 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم تَجبُرّ و إجبار بـراءة ووَحشية يـقتـلون الـغُزلان كـُل يـوم فَـا يَقولـون انـها كـوابيس قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه بالهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد