خلفُ كل باب هنالك حكاية لم تكتب ولم تقراى
خلفُ ذالك الباب قضاية لم تنتهي وارواح لم تسلم
اروحاً احترقت خلف قبضتة المضلمة
اصواتاً قتلها الانين قلوباً بعثرها الظلام
كل خطواتةُ نحـو السعير طريقاً مضلماً متبعثراً
يهربُ من الَـخوف الـى من تسبب لة بذالك الخوف
وهل المر يهربُ من الَـخوف الـى خوفاً اكبر؟
خطواتةً بطيئ متبعثرة
في ثنايا ضلماتة وفي ذالك انقسمت تلك الارواح من ذالك البريئ شخصاً متجرداً هارباً من نفسة الى ضلمات اورقتة
فهل تنصف حكايتةُ؟
وهل الهارباً من نفسة يلتقى؟
وهل الاوراق تنمحي
وهل قبضتة المضلمة تلين؟
لانعلم ماذا سأيحدثُ
في تلك الحكاية التي دفنت خلف الجدران واصبحت
تراباً متبعثراً
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب
ثلاث اشقاء
إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية
غامضون لكُل منهم حكاية
وحيدون اقوياء
قاسيوون لُطفاء
ظالمـون ابرياء
٭٭٭
انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي
نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون
رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق
٭٭٭
-مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون
-بجانبكِ ألى الأبد
خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض
-هل أحببتني!
-وهل لأب لايُحب أبنته
-لست أبنتك
-طفلتـي وهوسـي وهُيامي
-تخلوا عني جميعاً
-ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا
-ستخذلنـي؟
-أيخذل الأنسان روحهُ!
٭٭٭
-من أنتِ؟!
-اوتسأل حقا من انا !
انا من ستقلب الجبال و الأنهار
لقبت بالفراشة لرقتي
و بالوردة لشدة جمالي
و بالرصاصة الفضية لقوتي
و ما زلت تسأل حقا من انا !!
رواية حقيقية بقلمي أرين