King of the sea ⛵حاكم البحر
  • Reads 820
  • Votes 120
  • Parts 8
  • Reads 820
  • Votes 120
  • Parts 8
Ongoing, First published Jul 21, 2024
حاكم البحر، ليست برواية منحرفة ، و ليست بلا اخلاقية ، بل هي عبارة عن اختبار لعقلك و صفاء نيتك.

لست بكاتبة محترفة، و عدد الرويات التي قرأتها لا تتجاوز الخمسة ،لكن شغف كتابة القصص رافقني منذ الصغر ، ليترعرع و يصبح روايات بالكبر .

هذه الصفحات التي ستقرأها ، هي بمثابتة باب لفتاة مبتدأة ، لا خبرة لها بالكتابة و لا حبكة، لذا آمل ان تعطوها فرصة، و من وقتكم حصة، فيمكن بالمستقبل ان تصبح بين الكتاب المشهورين فردا ،و تكون انت سببا.

رون، فتاة من عالم آخر ، تلقيها الصدفة بشاب فرنسي بجزيرة ذات خبايا و اسرار غريبة و عجيبة ، ليجمع الحب بين شخصين من قطرين مختلفين من العالم.احداث توارت، وحش ضهر، و فتيات الجزيرة قهر......

تتسلسل الاحداث و المغامرات، و كذا التضحيات:

اكتمل البدر...

 وهاج البحر...

ثم لُمِحَ سَوَادُ شعرٍ قادمٍ من البر...

-من هذه يا ترى؟و ما بال هيئتها المبللة و المتهالكة؟

-هل هذا صحيح؟ محال؟

-لا يمكن لوحش البحر ان يستيقظ!! و ان تكون هي اول من لمح!ففعل فيها ما  فعل!

-من ايقظ البلاء من سباته؟الآن قضي أمر فتيات الجزيرة...

-كيف سيفك السحر؟و من سَيُوهِج قلبه و تنهض شجاعته ليصبح حاكم البحر؟

حل ما كان يخشاه الناس، فمن سيأتي بالخلاص.
                              انقذوني.....................
All Rights Reserved
Sign up to add King of the sea ⛵حاكم البحر to your library and receive updates
or
#922مغامرات
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
وَتيرة وَد  cover
الـأبهَـر cover
Alastor bottom cover
رفّ الروايات | تايكوك cover
العروس البديلـة | رواية ليبية cover
دَعنا نُمارس فِي الظلاَم || ج'ج'ك cover
Incluso si no me amas حتى لو كنت لا تحبني cover
رواسي الدهر  cover
The enemy brothers. cover
Haomen Qifu de chuntian امرأة مهجورة فى الربيع  cover

وَتيرة وَد

24 parts Complete

كُدت أن أموت وأنا حَيةً تمنيتُ لو أنني لمْ أكون أنا فالعَيشُ بالعارِ ليسَ من السهلِ لكن أتراني مِن الضُعف أرتهبُ أم من القوةٍ أرتعبُ أنها ليست خطوةً للعيشُ بِسلامِ لكنها خطوةٌ تثير داخِلها الأنتقام في بعض الأحيان الحقيقة لن تُصدق وفي الواقعِ لا مفرٌ ولا هروب هَل من راوي يرويَ عما يحدثُ داخلي .. _للكاتبة روح الدليمي