أنا رفيق دربك وخازن أسرارك والشهيد عليك، والمسخّر لمراقبتك منذ ميلادك والمكلّف بإفسادك.. أنا غفلتك!
قصتنا يا سند لن تنتهي بنهاية كلانا.. معاً للأبد يا صاحبي.
الجميع يكره الضعف ولا أحد يتقبل الضعفاء
ماذا ستفعل ديلا التى بالنسبه لها الضعف لم يكن خيارا بل هى ولدت هكذا
ضعيفه وسط أشخاص لم يتقبلوا الضعيف يوما بل القوه هى هويتهم الوحيده
كانوا يكرهونها لضعفها لم يعرفوا أنها تكرهه أكثر منهم
كرهها أقرب الأشخاص إليها لدرجه جعلتها تصدق أنهم على حق فهى فعلا لا تستحق الحب