أَلَيْسَ هنَاك علاجٌ لي ... أَليس هناكَ مرْهَمٌ لجرُوحِي ... حَتى المَوت فَشِلتُ فِيه ..... حَاولتُ جَاهِدًا كي لَا أَفقدهَا ... ففَقدتُ نَفسِي ... فِي وَسَطِ كُلِّ الحَاضُرِينَ كانَ غيَابَهُ أَكثَرُهُم حضُورًا .. كَيفَ أعِيشُ حَياتِي .. و قلبِي ينبضُ لحَياتِهَا .. لَم يَتَقَبَلنِي أَحد ... حَتى ظَهرت لي ... مَاكَان كابوسًا أَصبَحَ حَياتِي .... و مَاكَان حُلمًا أَصْبَحَ مَمَاتِي ...All Rights Reserved