السّجيل
  • Reads 103,980
  • Votes 4,072
  • Parts 58
  • Reads 103,980
  • Votes 4,072
  • Parts 58
Complete, First published Jul 23, 2024
' في هذا الجزء من ملحمة الطين والنار تتصاعد الأحداث بشكل غير متوقع....

بسبب محاولة ' عاصف' الوصول إلى هدفه المستحيل أن يفعل آخر شيء كان يعتقد أنه سيفعله يومًا.... '

                                   ------------------

رواية ' أبَابيل ' الجزء الرابع. 

                                    ------------------

للكتاب '  أحمد آل حمدان '.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add السّجيل to your library and receive updates
or
#829حب
Content Guidelines
You may also like
لا تعذُليهِ || مُكتملة by Raniah_03
7 parts Complete
-قصّة الشاعر عليّ بن زريق البغدادي والتي صُغتها بطريقة مختلفة وبأسلوبي وكلماتي الخاصة. -الموضوع العام للقصة أبقيته ذاته ، ولكن يوجد تغييرات في الأحداث والنهاية. نبذة عن حياة الشاعر وقصته الحقيقيّة: ابن زريق البغدادي الملقّب بأبي الحسن شاعر عباسي ارتحل إلى الأندلس طلباً للرّزق والمال تاركاً خلفه حبيبته وزوجته وابنة عمّه -كما قيل في بعض الروايات- واللذان كانا يهيمان ببعضهما أيّما هيام! ، يعوّضها عن أيام الفقر الطويلة ويعدُها برغد العيش وسعة الرّزق. يكابدُ ابن زريق ويجتهد ولكنّ الحظ لم يحالفه ، إذ أنّه وُجِد في أحد النُزُل وقد فارقَت روحهُ الحياة من شدّة الحزن وعند رأسه تقع قصيدته "لاتعذُليه" الملقّبة باليتيمة كونها القصيدة الوحيدة المتبقية له.. "ستجدون بعضاً من أبيات القصيدة داخل الرواية ، إضافةً إلى أنّني قمت بشرحها من خلال المواقف" ملحوظة صغيرة: إن وجدتم أخطاءً عديدة في القصة سواءً في السّرد أو اللغة أو الأحداث ، رجاءً التَمسوا لي العُذر فلا أزالُ أتعلّم.
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
تحت قناع الجمال cover
اقتباسات رواية صاحب الظل الطويل  cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
بساتين عربستان cover
منوعات ~ ثلاثون فرصة للتأمل 💙 cover
وسواس العقيدة  cover
عشق أولاد الذوات cover
الجَساسة  cover
لا تعذُليهِ || مُكتملة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.