الاؤس والقطاع الطرق
  • مقروء 104,356
  • صوت 5,359
  • أجزاء 50
  • مقروء 104,356
  • صوت 5,359
  • أجزاء 50
مستمرة، تم نشرها في يولـ ٢٣, ٢٠٢٤
صـࢪاخ وضـࢪب 
واقفة وانظر لها هي المدعوه بالمريضة النفسيـة.. يأتيها المشاكل دوماً وتفعل لنفسها المشاكل ايضاً؟!! 

-انتِ مريضهه... تزرف رأسها بأصبعهاا وتردف اي انتِ مريضهه 

تردفف بحزن ويتساقط الدموع 
_الجميع يقول لي هكذا لكن لم اتوقع  تقوليها انتِ



رواية عراقية 
بقلمي انا الكاتبة ضحوح 


2024/23/7
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف الاؤس والقطاع الطرق إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#17مغامرة
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
ولد الباشا "الثمن  بقلم fatima_alahmad
63 جزء undefined أجزاء إكمال
عالم مُغطىٰ بالذهب الأسود وَ السوَآد . حياة تعيشُها حالكةُ الظُلمِ وَ الظلام . أرواحٌ مــأسـورةٌ في سـرآيا الفُجارِ ذواتِ الأصنام. حيثُ السَّغر وَ الطُغيان . حيثُ كُرهٌ وَ الإحتقـار . حيثُ الأسر والهلاك . حيثُ السُقم والإنقسام. ثُمَ يَأتي ذلك الـوَقـار فَـ هل من فِرار؟. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ. مُقتطف - Extract خليت العبايه على راسي وصرت اعبر الناس واهرب منه اهرب هذا الحل الوحيد, كلما اندار اشوفه بعيد عني بأمتار حسيته صار قريب عليّ ركضت بسرعه لمحت ناس گدامي شايلين اعلام وواحد شاد شماغ أخضر شايل صورة الإمام الحُسين ورافعها ، بدون تردد رحتله اخذت الصوره من ايده ورفعتهه يم وجهي ، صرت گدامه اردفت _دخييله عندك بستر خوااتك لا تخليه يشوفني من گدما ازدحام وقريبه منه جنت اسمع أنفاسه المتسارعه طلب من الشباب الي گدامه الأعلام اخذهن ثنينهن وبلش يلوح بيهن ويردد قصيدة بصوته ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎يُتبع. ━━━━━━⊰⚜⊱━━━━━━ رواية حقيقيه بقلمي : فاطمه الأحـمد تَم البدء في نَشر أول بارت فـِ24 / 5 / 2024 ⚠️©️ <-------
أزقة"ال�بيت الغريب"  بقلم r_rell
21 جزء undefined أجزاء مستمرة
كل شخص في هذا الكون يّخبِى شَخصيتَهُ الضَعيفه ، المُتألمِة ..! ويظهر شَخصيتَهُ القويه ..! شَخصيتَهُ التي تُرعب الاخرين .. طَبع الشيطان .. ليس قابل للإصلاح او المُساعده .. سَ يُكمل مَسيرتُهُ في الظلام لا يأمل في قدوم النور ! لقد أعتاد جسدُهُ و روحَهُ على الظَلام .. آهات تخرج منهُ ولا يسمعها احد .. سيكمل ما يفعل سيصبح أسوأ مِما يَتخَيلون لن يُخيب ظنهم .. سَيُحَطِهم ظَنَهُم تَحطيمآ .. ولٓكن ... لابُدَ وأن تَتحطَم و تَتلاشى تِلك الشَخصيه على يد اشخاصٍ ... لم تكُن تَتوقع مِنهُم أن يُرمُموها ..! دائماً ما يأتي الامان مِن اكثر الاماكِن التي خُفنا مِنها .. صَراع ما بين الماضي والحاضر .. احتِل كِلاهُما رُغم إختِلافَهُم وكانَ ذلِك إلاختِلاف هوَ السَبب ألرئيسي ل ذلِكَ ألصِراع ألهادِئ ألذي يَقتحِم تفكيرهُم بِقوه .. ولٓكِن إلى أينَ سيأخذهُم ذلِك إلاختِلاف هَل الانتِصار على ألماضي هوَ الحل ..! أم ألهروب مِن الحاضِر هَو ألامثل ؟؟