لَيس أنا مَن حَادث السَرَاب وَمن عَاش تحتَ سَقفٍ وَاحِد مَع الشَخص الذِي أفقده نَزعته البَشرية بِإستمرار رُبما كُنت أنا لَكن لَيس الآن وَبإستِثنَاء أن الجَمِيع يَطمَح لِتَمزِيق قَدَمِي المُذنِبَتَين مَا دَافِعُك لِأن تُحِبني؟ كُنت أنا مَن تَوسلك بِعينيه، بصَوتِه وَجسده مَن طَلبك أن تَبتعد مَن نَفىٰ الهَوىٰ الذِي يَكاد يَقتُله وأرشَدك أن لا تَقترب المُهَيِمِن: مِينهُو الخَاضِع: جِيسُونغAll Rights Reserved