
لم تكن «فريدة» تبحث عن شهرةٍ أو أضواء، ولم تحلم يومًا بأن تكون جزءًا من عالمٍ تملؤه الزيف والغرور، لكنها خُيرت بين البقاء في العراء... أو دخول القصر المضيء الذي لا تعرف ما يختبئ خلف بابه. هناك، وسط كاميراتٍ تلاحق أنفاسها، وعيونٍ لا ترحم، ستتعلم أن النقاء لا يُخفي الضعف، وأن الحجاب لا يمنع القوة، وأن القلب المؤمن قد يواجه أقسى التجارب ليزداد ثباتًا لا انكسارًا. هذه ليست مجرد قصة فتاةٍ في برنامجٍ تلفزيوني... إنها حكاية روحٍ اختُبرت في زمنٍ بلا يقين.All Rights Reserved