[SEXUAL CONTENT] +18 نَظْرَة وَاحِدة، إلْتِقَاء عُيُون وَاحِد .. هُو مَا كَلَف إِيفِيِلِين لِكَيّ تَكُون مِن مُمْتَلَكَاتُه. عُنْوَة! . . . . . . . طَالِبَة جَامِعِية مُنْهَمِكَة فِي دَرَاسَتِها و إعَالَة نَفْسُها مِن كَافَةِ النَوَاحِي، ذَاتَ يَومٍ قَرَّرَت الإنْضِمَام إلَي إحْدَي الحَفَلَات الرَاقِصة التَنَكُرِية التِي نَظَّمَتُها الجَامِعة! جَامِعَةٌ تُعَد حُلْمٌ بَعِيد المَدَي و المَنَال عَن أيُّ شَخْصٍ، جَامِعَة أكسْفُورد. و هِي كَانَت مُجَرَد طَالِبَة بِمِنْحَة. تُقَابِل رَجُلٍ ذُو قِنَاعٌ غَرِيبُ الشَكْل لَا يَتَضِح مِنْهُ سِوَا لُون عَيْنَاه الغَرِيب لِلْغَاية، و فَكُه الحَاد و العَرِيض و جِسْر أنْفُه المُسْتَقِيم .. إلَي خُصُلَاتُه الحَالِكة الحَريرِية التِي يَتسَاقَط بَعْضُهَا عَلَي قِنَاعُه! نَاهِيك عَن هيْئَتُه الضَخْمَة و العَضَلِية بِشَكْلٍ مِثَالي. صَاحِب الكَعْكَة الوَرْدِية .. مُطَارِدُها! "جمِيع الحُقوق المَحفوظة تَعود لِي، و كُلِ الأفكار تَخُصني، مُستوحاة مِن خَيَالِي الخَاص .. لَا يُوجد أي تَشَابُه بَين مُحتوي رِوَايتِي بروَاياتٍ أُخرَي و لَو عَن طَرِيق الصِدفة" ∆لا أُحلل النَقل أو الإقتبَاس أو التَرجمة∆ قِراءة مُمتعة💌All Rights Reserved