شتاء ميلانو مكتمله بعتني ورده لأبيعك قلبى ليجتمع بهذا لون وجنتيك، ٍوعشق قلبي لك ليتكون متجر ورودنا ونكشف سر جمال تلك الوروودكنت اتي يومياً فقط لابتاع الورود ، لكني أصبحت أتى لأرى عينيك..ووجنتيك الورد لا ينبت من التراب فقط... بعض الورود تنبت من عينيك....ووجنتيك اغرقني في بحر عشقك كي تتحكم بانفاسي فانا اريدك فعيناك رواية وانا اعشق قرأتهاحين إلتقيتك عاد قلبي نابضاً و جرا هواك بداخلي مجرى دمي وشعرت حضنك دافئاً ورأيتني رغم الحياء اذوب فيه وأرتمي قلي ايا ذو الوجنتين والوجه المحسني لأي قبيلة ولأي عصر او لجنس تنتمي ولمن تعود اصول عينك التي اضحت قناديل الضياء بعالمي هل كنت حقا موجود في عالمي ام انني من تدخلت في عالمك، حسنك يأبئ الخروج من عالمي رغم بشاعة فعله الملحمي احسنت صنع حين نظرت لي فقد فزت بعقلي وقلبي وعالميAll Rights Reserved
1 part