لكل منا مخاوف تولدت معه منذ الصغر و منا من تكونت له مخاوف مع مرور الأيام كالموت و المرض و كبر السن لكن أكبر مخاوفي هي أن أقع في الحب . لطالما تهربت من العلاقات حتى لا اتعلق بشخص من الممكن أن يتركنني في عز تعلقي أو انني اريده و هو لا يريدني حتى تكونت لي حب العلاقات المستحيلة و السامة و العلاقات الخالية من الأكشن أو الدراما لا تعنيني فإذا بي ابتعد عنها من أول فرصة. لا اعرف لربما تكونت مخاوفي من الحب بسبب عائلتي أو انني لم احظ بإهتمام كاف و انا صغيرة حتى تولد في برود لم اتصور يوما انني سأحب حد الجنون أو انني سأتمنى الموت أو حتى أواجهه. إلى حبيبي الذي تركني تائهة في منتصف الطريق إلى إبني الذي لم انجبه .. و الى نفسي التي لطالما ظلمتها معي أهدي لنفسي هذه الرواية أو لربما لأدهم ،، كم اتمنى ان تعود يوماAll Rights Reserved