كانت حياته هادئة وجميلة إلى أن أصبح عمره في السابع عشر فقد تعرض لموقف جعل منه الوحش الكاسر كما يلقبونه فمن يراه يهابه بشدة ... أما هي فهي رقيقة جدا تحب الغناء ولها احلام تتمنى أن تحققها ،يجمعهم القدر سويا فهل للقدر أن يغير من حياتهم ام سيبقى الوحش كما هو وهي الرقيقة الناعمةAll Rights Reserved