يَعُـود الغرابِـي مُرافِـقًا الأدعـجُ رغبَـةً فِـي مَـعرفَة، مَـن تِـلك الـمُهددَة؟، لِـيقَـع الغرابـي فِـي غَـرام تِـلك الفتـاة الدعـجاء، و يسعَـى لِـنيل قلـبها و حِـمايتها مُـجرد رواية لطـيفة للقضـاء على المَلل تنبيـه : روايـاتِـي لا تـوجد بِـها أجـزاء مُخلة للآداب ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾All Rights Reserved