يثأرون مِن هُنَ لا حولِ ولا قوه بين رجيف قلبها ووجيف قلبهُ ولِد حب من رَحِم الحِزن والالام هي تُحاوِل الهروب وهو يُحاوِل الحِماية والانتِقام حب طفولتها لا يفارِقها لا في الحقيقة ولا المنام وهو يمكث ايام وليالي يأمل ان تكون بِسلام تصحو من ذلكِ المنام وتعلم انها نهايتها والِختام على من عاش وهو يستام إلا ان ضربة ذلك المستهام ومخاطرتَنهُ وحَتِف والدِته سَتُحدد نهاية ذلِك إلاجِرام بقلمي ☺️☺️☺️☺️Tutti i diritti riservati