ال قشـعـم
  • Reads 103
  • Votes 16
  • Parts 2
  • Reads 103
  • Votes 16
  • Parts 2
Ongoing, First published Jul 25
بــين المضـلم والضالم
بــين الحب والڪره 




ڪنت اتعثر بمفردي!
All Rights Reserved
Sign up to add ال قشـعـم to your library and receive updates
or
#71حركه
Content Guidelines
You may also like
السنافي المغوار  by mayar_ali24
11 parts Ongoing
" السنافي " ( من سلسلة المغوار ) يمتلك هذا السنافي لونين في الحياة: " ابيض... اسود " لكُل لون قصة. دخل الى حياة هذا السنافي النبيل.. شخصٌ كـ آطمئنان الروح لوَّن حياته باللون الابيض، فكـان النبيل يفتدي الدنيـا من أجله، فقد كانوا لبعض نُقطة الهدوء في ضجيج العالم، كانـوا الوفاء في زمـن الخونة، والاستغلال، وفي ذات يوم قال النبيل لـ آطنئنان روحه: " عُد ألي لقد ضعتُ من دونك " اللون الأسود كان هو " السنافي " لقد عان السنافي مـن حياة شاقة، و هذهِ المعاناة طغت على الحنية التي يمتلكها.. وتولدت عنده شخصية مؤذية للآخرين. كانت هي قد وقعت في حب هذا السنافي، لكن.. مـاذا فعل السنافي؟ هل احبها وكان لها مصدر للراحةِ؟ أم جلب لها المتاعب؟ هو بالفعل احبها لكن.. في ذات يوم قالت " لماذا علقتُ قلبي في شخصٍ لا يُفكر بي؟ " اوه العجب ماذا فعل لها؟.‏‏وكان السنافي ذو مقامٌ عاليّ ، الجميع يُقدم الاحترام لهُ... وفي ذات يوم قالوا له بلهجةٍ عراقية بحتة: _ حيّ الله الرمادي واهل الرمادي، حيّ الله اهل الغربية واهلهـا. في هـذهِ القصة سنعيش اجواء الغربية العراقية كما عشناها معًا في رواية " مغوار الغربية " _كُتِبَ بقلم حَيَاةْ عَبدُالله. حسابها واتباد: hayat_al7@ حسابها انستا: 10hay_at‏
You may also like
Slide 1 of 9
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
رقطاء الـ عقيق  cover
الخياط cover
مُهجة الاوس cover
جنون البرزخ  cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
السنافي المغوار  cover
صوت من المجهول  cover
المغوار cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

92 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".