خالف قوانين العشيرة وتزوج مين من يحبها لتنجب لهو جوهراتين
كا لؤلؤ عاشة حياتهما كله في الغرب سعيدان بكل شيئ حولهم
فماذا لو أتى يوم وسامحت القبلة والدهما هال سيكون مصيرها
كا البقية وتصبح زوجة ولي عهد العشيرة الذي يجبرها على كل شيئ وتغير حياتها
ام أن كبريائها.. سيكون اقوى وتستطيع العوده الى حياتها
سابقة
.
.
.
.
.
" سيكون يوما موتي فقط حين أخضع لك يا آسر ابنا حارث "
نظر لها وبتسما تعلو وجهه وهوا يقول بكُل هدؤ
" لا تقلقي الموت بيد الله اما عنك فاسيئن لا يموتون بسرعه "
كانا كلماتها الوحدة التي لطالماَ أعدته لنفسها
آن گنت عشـق فآلهہن بيگ بيتك قلبي وآن لم تگن فآ آلبآب خلفگ
لآ تسـألني گيف آسـتطـيع آلتخلي عنگ رغم گل هہذآ آلهيآم
ف انا حين تكاثر الطيور اهجر "