أَنَا كَشَخْصٍ بِطَبِيعَتِي، لاَ أُحِبُّ وَضْعَ وَصْفٍ لِلْقِصَصِ، أَشْعُرُ أَنَّهُ يَكْشِفُ بَعْضًا مِنَ ٱلتَّفَاصِيلِ ٱلْمُثِيرَةِ لِلْإِهْتِمَامِ حَوْلَهَا كَمَا أَنَّهُ لاَ يُوفِيهَا حَقَّهَا. لِذَلِكَ اكْتَفَيْتُ بِكِتَابَةِ هَذَا ٱلْوَصْفِ ٱلْمُتَوَاضِعِ؛ "فِي عُمْقِ ٱللَّيْلِ، حَيْثُ تَتَلاَشَى ظِلَالُ ٱلْحَقِيقَةِ وَ تَتَفَتَّحُ أَزْهَارُ ٱلْخَيَالِ، تَنْطَلِقُ رِحْلَةُ ٱلشَّخْصِيَّاتِ نَحْوَ أُفُقٍ مِنَ ٱلْغُمُوضِ وَ ٱلْإثَارَةِ. تِلْكَ ٱلرِّوَايَةُ تَمْتَزِجُ فِيهَا خُيُوطُ ٱلْحُبِّ وَ ٱلْوَفَاءِ وَ ٱلْخِيَانَةِ، وَ تَتَشَابَكُ أَقْدَارُ ٱلْأَبْطَالِ فِي مَتَاهَاتِ ٱلْقَدَرِ. هَلْ سَتَجِدُ ٱلشَّجَاعَةَ لِمُوَاجَهَةِ ٱلظُّلْمِ وَ ٱلتَّحَدِّيَاتِ، أَمْ سَتَنْكَسِرُ كَٱلزُّجَاجِ تَحْتَ وَطْأَةِ ٱلصِّعَابِ؟ اكْتَشِفْ مَعَهُمْ عَوَالِماً جَدِيدَةً وَ مَشَاعِرَ مُتَقَاطِعَةً تَنْبِضُ بِٱلْحَيَاةِ فِي كُلِّ صَفْحَةٍ." البداية: 26/07/2024 النهاية: ---- /-- /--All Rights Reserved