ذنوب الحُر
  • Reads 17,094
  • Votes 1,701
  • Parts 28
  • Reads 17,094
  • Votes 1,701
  • Parts 28
Ongoing, First published Jul 26, 2024
الكاتبة"زمن علي" .
_"في عتمة الليل، حيث تتراقص الظلال على جدران الصمت، وُلدت الحكاية من رماد الألم. كانت الكلمات ثقيلة كالفحم، تحترق في الصدور قبل أن تُقال، تنحت ملامحها على وجوه الزمن المتعب. كل جملة كانت جرحًا، وكل مشهد صرخة مكتومة، حتى صار السرد نهرًا داكنًا يجرف معه بقايا الأحلام المكسورة والوعود المنسية."

#ذنوب_الحُر
All Rights Reserved
Sign up to add ذنوب الحُر to your library and receive updates
or
#1تهديد
Content Guidelines
You may also like
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
59 parts Complete
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
You may also like
Slide 1 of 10
أحفاد الشيخ خليل cover
في قبضة صقر الباشا cover
ثأرهم وبنات المسيحية cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
وضاقت الأرض بي cover
|| ضغن الهرماس || cover
الـــجــنــدي و الــعــمـــيـاء الصــيــنــيــة  cover
أسد مشكى "ما بعد الجلاء " cover
انا والدكتور والسبب زوجي cover
عمامة وطن  ( زهرة جمكران )  cover

أحفاد الشيخ خليل

35 parts Ongoing

من بئر الأسرار نستكشف الحُكاية حُكايتنا حقيقية من أراضي العُراق العظيم الحُب في قاموسهم ــ الهوس ــ الجنون حُبهم قادر على قتل الفتاة بـ ألاعيب مشاعرهاا، فـ مشاعرهاا لا تهُم بقدر مشاعرهُم