بَحر الظُلمات
  • Reads 656
  • Votes 57
  • Parts 7
  • Reads 656
  • Votes 57
  • Parts 7
Ongoing, First published Jul 26, 2024
1 new part
في حياة يملؤها  الغمــــوض ..
كانت تعيش أربع فتيـات تحت رحمة اب ظـالم!  حيث تأتي المصائب كالمطر  
لاسند لهما حيث كانت حياتهُم من ظُلمة الى اظلم وبعدها يظُـهر البطل وينقذها من سواد حياتها ولكـن هـل سوف يستمر في انقاذها ؟ ام يتركها بنصف الطريق .... 

اهلاً بكم في عالم الظلمات حيث لايعرف الرحمه .


( بحـــــــــــــر الظلــــــــــــمات ) 


_ صفا سالم
All Rights Reserved
Sign up to add بَحر الظُلمات to your library and receive updates
or
#678رعب
Content Guidelines
You may also like
ولد الباشا "الثَمن" by fatima_alahmad
56 parts Ongoing
انفتح الباب رفعت راسي بالمرايا شفته شخص طويل لابس رسمي وشاد قناع مثل الموجودين بالحفله سد الباب, وگف مباشرةً وراها ينظرلي فوگ وتحت اردف _ ليش تشربينه وبعدين تتقيئين غصب.؟؟ غسلت حلگي اخذت كلينس رتبت الروج وبعدني اراقبه بالمرايا بدون لا احچي او التفتله انداريت وآني انشف أيدي بالكلينس _حمام الذكور بصف هذا الحمام توكل اطلع لا آني اطلع بروحك ترا واصله حدها.. _ أعصابچ أعصابچ خلينا نتعاون؟ تقدمت خطوات اردفت _ مارايد روحك؟؟ دا اگللك اااطلع برا لا ااطلع بروحك يا غبيي لزم إيدي وسحبني عليه اندار ولزگني بالباب وجه بوجهي ثنينا مقنعين.. اردف ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎يُتبع. عالم مُغطىٰ بالذهب الأسود وَ السوَآد . حياة اعيشُها حالكةُ الظُلمِ وَ الظلام . أرواحٌ مــأسـورةٌ في سـرآيا الفُجارِ ذواتِ الأصنام. حيثُ السَّغر وَ الطُغيان . حيثُ كُرهٌ وَ الإحتقـار . حيثُ الأسر والهلاك . حيثُ السُقم والإنقسام. ثُمَ يَأتي ذلك المُقنع الـوَقـار فَـ هل من فِرار؟. ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎ رواية حقيقيه بقلمي : فاطمه الأحـمد يوزر قناة التيلگرم هنا انشر لكم كُل ما يَخُص ابطال وبطلات رواياتي fatima_alahmad0
You may also like
Slide 1 of 10
نجمة فراتيه cover
هَيْصَم cover
دلهم cover
خطيئة لاتغفر الغوث(الأصلية)  cover
الصُمادح "رخاخ"  cover
مياس قلب الشهم cover
في عينيها حِكاية  cover
أجرام في بحر ال�نجف cover
ولد الباشا "الثَمن" cover
 حفيدة آلـ سرحان الجزء الثالث  cover

نجمة فراتيه

19 parts Complete

حُب أقربَاء طفولِي شاء القدَر لـ يفترقُوا لِيلتقوَا بَعد مرُور 11 سنَة! يا ترَا كِيف سيكُون أول لقَاء بعد فرَاقهُم؟ بـقلمـي فاطمَة الـدُرص 💙