HIS JOY
  • Reads 2,593
  • Votes 480
  • Parts 8
  • Reads 2,593
  • Votes 480
  • Parts 8
Ongoing, First published Jul 27, 2024
عندما تتمشى بهدوء وذهنٍ صافي وفجاه ياتي كف يلف بها رأسك وتدرك حقيقه ما تعيشه، هذه الكف هي التي جعلتني اضحك بالنهار وانهار في الليل، افهمُ السبب ولكني اعجز عن حلها .

ما مِن إنسان عاقل يتقبل العيشَ معي'لهذا اجبرتها في البقاء أمام ناظُري وبعدها سأُفكر كيف ستبقى بِرضاها

ما لم يعلمهُ أليكس بِحقي فهو إنني ملِكة طاغية لا أقع بِسهوله أما الخارج مني فأنا إنسانيه أكثرُ مِن عادية▪️

اتعجب من اشخاص يهتمون بالحياة كثيراً وهي 'فانية' 


أليكس ألبيرتينو
All Rights Reserved
Sign up to add HIS JOY to your library and receive updates
or
#89مضحك
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
37 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عطر سارة  cover
الموروث نصل حاد cover
الامارة cover
زُمرد وعلـي 🤍 cover
عاجر  cover
عودة الشفق cover
المتمرد والصغيره cover
THE MIRROR | LORD JK cover
سر بين السطور  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

110 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.