هي قصة رعب تدور حول قمر، شابة تبلغ من العمر 24 عامًا، تعيش في حي هادئ. تبدأ الأحداث عندما تلاحظ قمر خطيبها محمد يتصرف بغرابة في ساعة متأخرة من الليل، وتتسلل إلى عمارة مهجورة عبر الشارع. تثير تصرفات محمد الشكوك في نفس قمر، خاصة أن العمارة يسكنها رجل مسن مشلول وزوجته الشابة ذات السمعة السيئة.
مع مرور الوقت، تزداد الأمور غموضًا ورعبًا. تبدأ قمر في ملاحظة أحداث غريبة ومخيفة، بما في ذلك رؤية مسخ محروق يطلب منها المساعدة في حلم مروع يترك أثراً حقيقياً على جسدها. تتصاعد الأحداث عندما تواجه محمد وتكتشف أن كل ما تعيشه يتجاوز حدود الواقع، مما يدفعها إلى التشكيك في كل شيء حولها.
القصة تتعمق في مشاعر الخيانة، الخوف، والغموض، حيث تحاول قمر كشف الأسرار المخيفة التي تحيط بخطيبها والعمارة المقابلة،
صديقي العزيز أنت هنا داخل مباحث أمن الدولة، وصدقني لو فعلت ما أقوله لك بهدوء فسنكون أصدقاء في المستقبل وسترى كل الحب والعطف مني. وإذا اخترت الطريق الصعب واردت أن تمارس دور
البطل فدعني أقول لك شيئا بسيطا " اقترب برأسه للامام قليلا وابتسامته تزداد ونبرات صوته تخرج
صافية وهو يقول:
كل الافلام التي شاهدتها وكل الاساطير التي سمعتها عن ما يحدث هنا لا تظهر سوى 1٪من ما يمكننا فعله يا صديقي يمكنني في خلال ساعة واحدة أن أرغمك على أن تكفر بوجود الله ببساطة أو أجعلك تقبل قدمي كي تعترف بأي جريمة اطلبها .. كي أكون صريحا معك أقول لك أن تقطيع الأطراف وهتك الأعراض هو لعب اطفال بالنسبة لما يمكن أن تراه هنا. فأنا بالذات رجل فنان
احب الاستمتاع بعملي أثناء تأديته ويمكنك أن تتأكد الآن من ذلك