
مهما كانت الحلوى حامضة.. تبقى حلوى في النهاية. تمامًا كالحب، يؤلم، يربك، لكنه يترك أثرًا لا يُنسى في القلب. هو شعور غريب، مزيج من الارتباك والسكينة، من الشوق والخوف، كأنك تقف على حافة هاوية تطلّ على الجنة. تريد أن تقفز، لكنك تخشى ألّا يكون هناك من يمسك بك. ورغم الحموضة التي تلسع القلب، يبقى للحب طعم لا يمكن مقاومته، كأنك تعود لتتذوقه مرارًا، فقط لأنك لا تستطيع نسيانه.All Rights Reserved