تحالف الدم والنار
  • LECTURAS 117,964
  • Votos 4,996
  • Partes 79
  • LECTURAS 117,964
  • Votos 4,996
  • Partes 79
Concluida, Has publicado jul 28, 2024
هي بابتسامة تحدي : " لا تظن أنك تستطيع السيطرة عليّ كما تفعل مع رجالك، أنا ملتهبة مثل النار، ولن تنجح في إخمادي."

هو بصوت بارد كالثلج : "أنا، وحش المافيا الروسية، الوحيد الذي يستطيع ترويضك، ودماء آل فولكوف ستخمد نيران آل رومانوف."
Todos los derechos reservados
Tabla de contenidos
Regístrate para añadir تحالف الدم والنار a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#26قصة
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
LEONIDAS  de Eissa_4
34 Partes Concluida
اصبحت حفلة اليخت عبارة عن رصاص متطاير بدل البالونات ، صرخ الجميع وهم يخفضون اجسادهم للأسفل محتمين ببعضهم البعض بينما يخت آخر قد اصطدم بهم ليروا بعض الأرجل التي تنزل بإتجاههم ، "كارين هل سوف نموت"أردفت أماليا وهي تبكي وتتشبث بصديقتها التي ترتجف كحالها، رفعت اماليا عيناها نحو الرجال بملابسهم السوداء قد أنتشروا بداخل اليخت وهم يوجهون أسلحتهم نحو اصدقائها ، لتنتبه للرجل الذي جلس على الأريكة التي تتوسط القارب يتلاعب بسلاحه رفعت انضارها نحوه لترى شاب ربما في نهاية العشرينات بشرة حنطية لحية خفيفة و شعر بني يتلاعب به الهواء الطلق لكونهم في وسط البحر،لتخفض نضرها بسرعة وهي ترى بإن انضاره توجهت نحوها لتستعيد وعيها وهي تعي بإنهم مجرمون وربما يؤذونهم ، "اتمنى إننا لم نخيفكم كثيراً"نطق صوت أجش بسخرية ولم يكن سوى ذلك الذي يجلس على الأريكة بهيبته ، سخرت أماليا للحظة وهي تشتمه بداخلها للرعب الذي يسببونه لها ، اشار لأحد رجاله وهم يسحبون الشاب الذي بجانبها لقد كان فيكتور الذي بدأ يقاوم بوحشية وهو يحاول التملص من يدهم الا انهم كانوا كالجدران ، ليتوقف عن التخبط وهو يرى بإن الرجل الذي كان يجلس قد نهض وهو يوجه السلاح نحو رأسه بينما قلبها يرتجف وهي تبكي بقوة واضعة يديها على اذنيها تنتضر إطلاق الرصاصة ..
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
Love between rhythms cover
LEONIDAS  cover
القناص // The Sniper cover
عشق أولاد الذوات cover
شياطين الهلاكDEMONS OF PERDITION cover
Thunder of love cover
سِّيمفونِية الجَحِيم cover
بَيْنَ صَفَحاتِ الفنتازيا cover
For you cover
مريض نفسي  cover

Love between rhythms

38 Partes Concluida

أمسك ذلك الرجل بكأس نبيذ أحمر و سكبه كاملاً على تلك الحسناء فمسحت وجهها و قبل أن تستطيع النظر أدخل كأس آخر في فمها و أجبرها على شربه دفعة واحدة حتى كادت تختنق و مهما حاولت ابعاد يده الضخمة لم يوافق! أبعد يده أخيراً فأصبحت تكح بقوة ثم جلست على الأرض و هي تلهث كي تتنفس فجلس أمامها على ركبتيه و قال و هو يحدق بعسليتيه: "أتعلمين الفئة الآتي يتم عليهن سكب النبيذ؟ هم أيضاً نفسهن الذين أحب لعق رقبتهم بطرف لساني حيث تفوح رائحة النبيذ يا زهرتي همست بحقد و هي ترفع شعرها الأسود الطويل: "اللعنة عليك و على اليوم الذي رافقتك به" اختفت لمعة زرقاوتيها ليحل الحقد الأسود مكانها حينما قال: "تقصدين اليوم الذي اشتريتك به صحيح؟"