في إحدى تلك الغرف المهجورة سحبت تلك الصورة الاربع مصيبات إلي عالم لم نسمع به من قبل إنه عالم مليء بالحقد
فهل سيستطعن حل تلك الصراعات؟
ولمَ هم فقط من استطعن الدخول لهذا العالم؟؟؟
يتيمةٌ خادمة، لم تذق رحمة القلوب من حولها، فاختارت أن تهدم واقعها وتعيد بناء حقيقتها... فهل ستنال سعادتها، أم أن اليتم والفقر سيظلّان يطاردانها في زمنٍ صار فيه الضعف قاتلاً؟