Dancer to hell
  • Reads 12,701
  • Votes 507
  • Parts 33
  • Reads 12,701
  • Votes 507
  • Parts 33
Ongoing, First published Jul 29, 2024
جلستُ تحت الطاولة مختبأة من المجزرة التي تحدث داخل الملهى ، عند إنتهائه من القتل إنحنى لمستواي و كاد يطلق عليّ لولا إنتهاء الرصاص في  مسدسه، قال لي بصوت بارد و خشن
"أهنئك لقد نجوتي "
.
.
.
تلك الجملة التي غيرت حياتي ، أصبحت راقصةً للجحيم ، ثم عروس للجحيم ، هل هذا معقول؟ 
.
.
.
رواية من تصنيف : مافيا ، رومنسية ، دموي ، باليه
.
.
.
لا أسمح بالإقتباس بدون اذن لأنه تعتبر سرقة
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add Dancer to hell to your library and receive updates
or
#886رومنسي
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
28 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عاجر  cover
الموروث نصل حاد cover
سر بين السطور  cover
NOBODY SEE US. cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
عودة الشفق cover
خطايا داخل الجنه ( الجزء الثاني من الاربعيني)  cover
الامارة cover
عطر سارة  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

105 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.