جلستُ تحت الطاولة مختبأة من المجزرة التي تحدث داخل الملهى ، عند إنتهائه من القتل إنحنى لمستواي و كاد يطلق عليّ لولا إنتهاء الرصاص في مسدسه، قال لي بصوت بارد و خشن "أهنئك لقد نجوتي " . . . تلك الجملة التي غيرت حياتي ، أصبحت راقصةً للجحيم ، ثم عروس للجحيم ، هل هذا معقول؟ . . . رواية من تصنيف : مافيا ، رومنسية ، دموي ، باليه . . . لا أسمح بالإقتباس بدون اذن لأنه تعتبر سرقةAll Rights Reserved