Dancer to hell
  • LECTURAS 13,056
  • Votos 538
  • Partes 33
  • LECTURAS 13,056
  • Votos 538
  • Partes 33
Continúa, Has publicado jul 29, 2024
جلستُ تحت الطاولة مختبأة من المجزرة التي تحدث داخل الملهى ، عند إنتهائه من القتل إنحنى لمستواي و كاد يطلق عليّ لولا إنتهاء الرصاص في  مسدسه، قال لي بصوت بارد و خشن
"أهنئك لقد نجوتي "
.
.
.
تلك الجملة التي غيرت حياتي ، أصبحت راقصةً للجحيم ، ثم عروس للجحيم ، هل هذا معقول؟ 
.
.
.
رواية من تصنيف : مافيا ، رومنسية ، دموي ، باليه
.
.
.
لا أسمح بالإقتباس بدون اذن لأنه تعتبر سرقة
Todos los derechos reservados
Tabla de contenidos
Regístrate para añadir Dancer to hell a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#56دموي
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الموروث نصل حاد de Asawr_Hussein22
40 Partes Continúa
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
THE MIRROR | LORD JK cover
عطر سارة  cover
جيتني مثل الشروق اللي محى عتم الليالي cover
الامارة cover
سر بين السطور  cover
الموروث نصل حاد cover
تجبر أحفاد الــ دليم cover
عاجر  cover
NOBODY SEE US. cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

112 Partes Continúa

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.