وفي النهاية، تلاشت أصوات العدالة خلف ضحكات الظلام التي ملأت الأفق، مُعلنةً بداية عصر جديد
عم اللون الاسود في سمائي يوم توفيت والدتي وفي النهاية يبدو أن أحدهم قد حقق حلمه حتى وإن كان مزيناً بالاسود.
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية