ضحايا المنتصف موقف
  • Reads 134
  • Votes 15
  • Parts 10
  • Reads 134
  • Votes 15
  • Parts 10
Ongoing, First published Jul 30
غارقون في نقطه في المنتصف لم يستطيعوا التقدم والخروج من تلك النقطه ولن يستطيعوا الرجوع الي الماضي ليقومو بمحوها من حياتهم 
وان استطاعوا الرجوع الي الماضي فلن يستطيعوا محوها 
لانهم ليس هم من قام بأرتكابها بل هم ضحايا وضعوا في تلك النقطه دون اراد منهم فأصبحوا هم  ضحايا المنتصف 
فماذا سيكون مصيرهم عندما يكون الخيار لهم يخرجوا ام يظلوا عالقين داخل تلك النقطه
All Rights Reserved
Sign up to add ضحايا المنتصف موقف to your library and receive updates
or
#353مرح
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
42 parts Ongoing
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
فراشة في جزيرة الذهب  cover
الاشوس cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
خان غانم  cover
رغبات من الجحيم 🔞🔥 cover
راجس  cover
ياظلام للمجرمين ونور لحياتي  cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
لوحة الضياع " باللهجة العراقية " cover
ماضي الإخوة (الوقوع في الحب) cover

فراشة في جزيرة الذهب

48 parts Complete

ذهبت في رحلة ظنت أنها ستنجني من ورائها مالاً كثيراً لكن فجأة وجدت نفسها أسيرة في أرضه بين شعبه حيث لا وجود ولا أمان لذوات البشرة البيضاء ،أسروها ... فحاولت الهرب لتجد نفسها أمام الملك شخصياً....ماذا ستفعل وماهو مصيرها ؟