Story cover for نُدوب القَلب ‏|| SCARS  OF THE HEART  by mlthv10
نُدوب القَلب ‏|| SCARS OF THE HEART
  • WpView
    Reads 78
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 78
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jul 30, 2024
لَطالما كان الأميرُ الأوسمَ  في البلادِ  والأكثرَ  نَبالةً ، والزوجَ المستقبلي لأميرةِ  هابسبورغ، رمزًا للجمالِ والشجاعةِ في أعينِ الجميع. ولكن ماذا سيحدث حينمَا يعودُ من الحربِ  التي خاضها بشجاعةٍ  وعزم، منتصرًا ولكن بنصفِ  وجهٍ مشوه.؟ كيف ستتعاملُ المملكة مع هذا التغيرِ المأساوي.؟ وهل سيظلُّ حبُّ  الأميرةِ  له كما كان، أم  أن  هذه الندوب ستغير شيئًا في قلبها.؟!


-فيوليت  هابسبورغ.


_آركيز تيودور.
All Rights Reserved
Sign up to add نُدوب القَلب ‏|| SCARS OF THE HEART to your library and receive updates
or
#304أمير
Content Guidelines
You may also like
"ظل التاج " by wattp_silvara
31 parts Complete
" ظل التاج" "كانت مجرد أسيرة بين أيديهم... لكن القدر جعلها أسيرة قلب لا يُغفر له الضعف. بين ظلال القصر ونيران الأسرار، تخطو على حافة السيف، والنجاة ليست خيارًا سهلًا. في أرض العدو، حيث التاج لا يرحم، هل يمكن لحبٍ محرَّم أن ينقذها من الهلاك... أم يهوي بها إلى الأعماق؟" مقتطف : ركضت ألينورا نحو الداخل، وقلبها يقرع كالطبول. داريوس... يعانق الأميرة... إذن، هو... دخلت المطبخ، والتقطت أول خادمة وجدتها، وسألتها: - "الرجل الذي يقيم هنا... صاحب الشعر الأسود والعينين السوداويتين... من يكون؟" نظرت إليها الخادمة بدهشة، ثم أجابت ببساطة: - "جلالته... الإمبراطور." صُعقت. الهواء انحبس في صدرها، وكأن الغرفة ضاقت بها. تراجعت خطوة، ثم سمعت خطوات خلفها. استدارت. كان هو. --- وقف أمامها بثيابه الملكية غير الرسمية، لكن الهيبة التي تحيطه لم تكن بحاجة إلى تاج. حدّق فيها طويلًا، ثم قال: - "هربتِ منّي كثيرًا اليوم..." لم تجب. اقترب أكثر، نظراته تتفحص ارتباكها، وابتسامته غامضة: - "أتساءل... ما الذي صدمك أكثر؟ أنني داريوس؟ أم أنني... الإمبراطور؟" تنفست بعنف، حاولت الرد، لكنها لم تجد الكلمات. همست فقط: - "كذبتَ عليّ..." هزّ رأسه ببطء: - "بل لم أقل الحقيقة... الفرق بينهما كبير، يا ألينورا."
The Scorpion Riddle by Ssaa695
16 parts Ongoing
"هذه الليلة ستكون الأولى... والأخيرة التي نقضيها معًا. لا أنوي إنجاب وريث من هذا الزواج." ​"ابني سيبقى وريثي الشرعي، حتى وإن أصبحتِ أنتِ الإمبراطورة." ​"إذن، لماذا تزوجت بي، سيدي، ما دمت لا تنوي إنجاب وريث مني؟ يبدو أن لا فائدة تُرجى مني بالنسبة لك. من الواضح أنك لا ترغب في ضم طفل جديد إلى العائلة الإمبراطورية بجانب الأمير. فلماذا تزوجتني إذًا؟" ​كلارا، أميرة من بلاط الشرق، أُرسلت في زواج سياسي إلى إمبراطور إنجلترا الأرمل، حاكم إمبراطورية عظيمة مزدهرة في النصف الغربي من العالم. ​لكنها سرعان ما اكتشفت أن زوجها لا يوليها أي اهتمام؛ فهو يفضّل قضاء وقته بأكمله مع ابنه الصغير على أن يكون بجوار عروسه الجديدة. ​وما يزيد المشهد غموضًا هو أن القليل فقط من يعرف شيئًا عن الإمبراطورة الراحلة، سوى أنها فارقت الحياة في ظروف مبهمة بعد وقت قصير من ولادة الأمير. ​في ظل هذا الماضي المظلم، وتلك المشاعر المتجمدة، تجد كلارا نفسها حبيسة قصر لا يشبه القصور، وزواج لا يمتّ للزيجات بصلة. ​فهل ستتمكن من كشف الأسرار المدفونة خلف جدران هذا الصرح؟ ​وهل سيبقى قلب الإمبراطور مُغلقًا أمامها، أم ستشق طريقها إليه رُغم جفاء البداية وكل ما يحول دونهما؟
You may also like
Slide 1 of 10
"ظل التاج " cover
وعشقها الامبراطور  ل (ملكه الإبداع ايه محمد) cover
سقط سهوآ _ناتالي سبارك _ cover
 لو كنت ادري ان العوض انت ماكان حزنت على خيبة الماضي cover
 "King Arthur " الملك آرثر " cover
لؤلؤات عبر الزمن  cover
لست بالمكان الصحيح | Ilody cover
The Scorpion Riddle cover
 دامك زرعت الحب في داخلي ورد  انا مابي غيرك من الناس يسقيه cover
°𝑀𝑦 𝐸𝑚𝑝𝑟𝑒𝑠𝑠° cover

"ظل التاج "

31 parts Complete

" ظل التاج" "كانت مجرد أسيرة بين أيديهم... لكن القدر جعلها أسيرة قلب لا يُغفر له الضعف. بين ظلال القصر ونيران الأسرار، تخطو على حافة السيف، والنجاة ليست خيارًا سهلًا. في أرض العدو، حيث التاج لا يرحم، هل يمكن لحبٍ محرَّم أن ينقذها من الهلاك... أم يهوي بها إلى الأعماق؟" مقتطف : ركضت ألينورا نحو الداخل، وقلبها يقرع كالطبول. داريوس... يعانق الأميرة... إذن، هو... دخلت المطبخ، والتقطت أول خادمة وجدتها، وسألتها: - "الرجل الذي يقيم هنا... صاحب الشعر الأسود والعينين السوداويتين... من يكون؟" نظرت إليها الخادمة بدهشة، ثم أجابت ببساطة: - "جلالته... الإمبراطور." صُعقت. الهواء انحبس في صدرها، وكأن الغرفة ضاقت بها. تراجعت خطوة، ثم سمعت خطوات خلفها. استدارت. كان هو. --- وقف أمامها بثيابه الملكية غير الرسمية، لكن الهيبة التي تحيطه لم تكن بحاجة إلى تاج. حدّق فيها طويلًا، ثم قال: - "هربتِ منّي كثيرًا اليوم..." لم تجب. اقترب أكثر، نظراته تتفحص ارتباكها، وابتسامته غامضة: - "أتساءل... ما الذي صدمك أكثر؟ أنني داريوس؟ أم أنني... الإمبراطور؟" تنفست بعنف، حاولت الرد، لكنها لم تجد الكلمات. همست فقط: - "كذبتَ عليّ..." هزّ رأسه ببطء: - "بل لم أقل الحقيقة... الفرق بينهما كبير، يا ألينورا."