نُدوب القَلب ‏|| SCARS OF THE HEART
  • LECTURAS 9
  • Votos 1
  • Partes 1
  • LECTURAS 9
  • Votos 1
  • Partes 1
Continúa, Has publicado jul 30
لَطالما كان الأميرُ الأوسمَ  في البلادِ  والأكثرَ  نَبالةً ، والزوجَ المستقبلي لأميرةِ  هابسبورغ، رمزًا للجمالِ والشجاعةِ في أعينِ الجميع. ولكن ماذا سيحدث حينمَا يعودُ من الحربِ  التي خاضها بشجاعةٍ  وعزم، منتصرًا ولكن بنصفِ  وجهٍ مشوه.؟ كيف ستتعاملُ المملكة مع هذا التغيرِ المأساوي.؟ وهل سيظلُّ حبُّ  الأميرةِ  له كما كان، أم  أن  هذه الندوب ستغير شيئًا في قلبها.؟!


-فيوليت  هابسبورغ.


_آركيز تيودور.
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir نُدوب القَلب ‏|| SCARS OF THE HEART a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#730تضحية
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  de yuren033
47 Partes Continúa
التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
An Eye For An Eye cover
لقِيت بك الزِيّن وجمِيع امَالـِي يا غُـرور قلّبِي cover
 فصليه ࢪائد  cover
الضابط و الصغيرونه  cover
1734 cover
اليتيمه و خيالها  cover
Lelice cover
زوج الجنرال البارد الشرسة ﴿مكتملة﴾ cover
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  cover
عقد البنات cover

An Eye For An Eye

17 Partes Continúa

" ربما فقط عليك اخذ عينه في المقابل ، اليس هذا انتقامك ؟ " " سابقاً نعم ، لكن الان ، ليست عينه فقط ما اريدها " اراد عينه نعم ، لكنه اراد ايضاً روحه ، اراد جسده ، اراد ان يعلق معه حتى النهايه وحتى ما بعد النهايه ، اراده كله لنفسه. ايموند تارغاريان X لوسيريس ڤلاريون